الصفحه ٥٥ : كثير من الاحكام عن
أدلّتها ، إلى قائل بنفي الحاجة إليه ، محتجّاً بوجوه منها : قطعيّة أخبار الكتب
الصفحه ٦٢ :
الأسئلة والأجوبة ، من دون أن يشيروا إلى كون الراوي عامياً يقتفي أثر أئمّته وأنّ
الفتوى التي سمعها من
الصفحه ٧٥ : تلك القرائن
الواصلة اليهم من مشايخهم وأكابر عصرهم ، إلى أن تنتهي إلى عصر الرواة ، شهدوا
بوثاقة هؤلا
الصفحه ٧٠ :
إليها يد صاحب الوسائل أيضاً ، فلأجل ذلك قام المحدّث النوري بتأليف كتاب أسماه «
مستدرك الوسائل » وفيه من
الصفحه ٧٩ : ـ رحمهما الله ـ قال في
بعض كتبه : إنَّ من الكذّابين المشهورين ابن سنان » (٣).
إلى غير ذلك من التآليف
الصفحه ٢٣٩ : خاص ، ولو كان
راجعاً إلى توثيق عدة تحت ضابطة فهو توثيق عام / وقد عد من الثاني ما ذكر الكشي
حول جماعة
الصفحه ٤٠٣ : يرو عن أحد من النواب في أبواب الكافي ، حتى ما يرجع إلى
الإمام الحجة عليهالسلام
، وهذا يعرب عن عدم
الصفحه ٥٦ : الظنون ، كالظَّواهر وخبر
الواحد إلى غير ذلك من الظنون المفيدة للاطمئنان في الموضوعات والاحكام ، والسرُّ
الصفحه ٣٥٤ : عليهمالسلام ومما رواه
عن عدة من مشايخه عن مشايخهم إلى المعصومين عليهمالسلام.
اضف إلى ذلك انه لا يمكن القول
الصفحه ١٧٦ :
مخلّط أو مدلّس.
٣ ـ تعرف طبقات الرواة مشايخهم
وتلاميذهم.
٤ ـ يحصل التعرّف على وضع الاسناد من
الصفحه ٤٢٠ : المشهورة ، فاذا كان صاحب الكتاب ثقة يكون الخبر صحيحاً ، لأن
الظاهر من نقل السند إلى الكتاب المشهور المتواتر
الصفحه ٢١٨ : لا
يفيد تصديقهم ، وتصحيح ما صحّ عنهم بالنسبة إلى الوسائط ، فلابد من ملاحظة حالهم
ووثاقتهم وعدمها
الصفحه ٣٠٠ : في هذه
المقامات تنحل إلى شهادات حسب عدد الرواة ، فالتعارض او ثبوت الخلاف في موارد خاصة
يوجب عدم الأخذ
الصفحه ٣٠٤ : نسي المرويّ عنه ، وإلا لصرّح باسمه ، لا كأنه بلغ من الضعف إلى درجة
يأنف عن التصريح باسمه ، حتى يستقرب
الصفحه ٢٣٥ :
احاديث ذلك الثقة بالصحة ، يستكشف كون الاحراز مستنداً إلى وثاقة الشيخ ، إذ من
البعيد احراز القرينة في واحد