الصفحه ٤٦٧ :
النبي ، ونسب ابن
الوليد والصدوق أيضاً منكر السهو إلى الغلوّ ، وبالجملة اكثر الاجلة ليسوا بخالصين
الصفحه ٤٦٨ : الأمرين.
أما الأول ، فلوجود الخلاف في كثير من
المسائل العقيدية حتى مثل سهو النبي في جانب التفريط او
الصفحه ٤٤٨ :
مشتاقين إلى دولة
قائم آل محمد عليهمالسلام
، متوقعين لوقوعه عن قريب ، ولاجل ذلك قيل ان الشيعة تربي
الصفحه ٤٦١ : للناس ما نزل اليهم )
النحل : ٤٤. وهذه الآية تفيد أن من شؤون النبي مضافاً إلى التلاوة هو تبيين ما نزل
الصفحه ٢٥٢ : لفظة « الواو » بـ « عن » كثير
في الاسانيد ، وقد نبَّه عليه المحقّق صاحب « المعالم » في مقدمات « منتقى
الصفحه ٤٥١ : (٢).
٩ ـ الغلاة
وهم الذين غلوا في حق النبي وآله حتى
اخرجوهم من حدود الخليقة ، والخطابية والمغيرية من هذه الصنوف
الصفحه ٦١ :
وآله الأكرمين ، وإن
كانت مكذوبة وباطلة ، فيثبت المدّعى أيضاً بنفس وجود تلك الروايات المصنوعة في
الصفحه ١٧ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ٣٤ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ٤١٨ : ويحكم بصحته ، ويعتقد أنه حجة بينه وبين ربّه ، بل
ذهب جماعة من الاُصوليين إلى ترجيح مرسل العدل على
الصفحه ٤٦٢ :
الرسول وأولي الأمر منكم )
النساء : ٥٩. وقال سبحانه ( من يطع الرسول فقد أطاع
الله )
النساء : ٨٠. إلى غير
الصفحه ٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا علم بأنّ عليّاً تصدّق بخاتمه
للسائل ، تضرّع إلى الله وقال
الصفحه ٢٠ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا علم بأنّ عليّاً تصدّق بخاتمه
للسائل ، تضرّع إلى الله وقال
الصفحه ٣٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على نبيه وآله وعلى رواة سنته وحملة
الصفحه ١٠٣ : كان او منافقاً ، إمامياً كان او عامياً ، فعدَّ الخلفاء ومعاوية وعمرو بن
العاص ونظراءهم من اصحاب النبي