الصفحه ٤٧٧ : ـ القلانسي ابو جعفر ، هو محمد بن
أحمد بن خاقان ( حمدان النهدي ).
٤٧ ـ القلانسي ابو عبدالله ، هو الحسين
بن
الصفحه ٤٢ :
تناولها وفهمها ، سائلين من المولى سبحانه التَّوفيق لتحصيل مرضاته.
وقد ارتأت « لجنة الادارة » أن تقوم
الصفحه ٣٩٨ : التي استنبطها غير صحيحة لوجوه :
أوّلاً
: ان الاوثقية صفة تفضيل من الوثاقة ،
والمراد منه التحرز عن
الصفحه ٣٢٨ : يصحّحه ذلك الشيخ قدسسره
ولم يحكم بصحته من الاخبار فهو عندنا متروك غير صحيح ».
وقال أيضا : « كان شيخنا
الصفحه ٥٠٩ : الصحيحة. ولكن في النسخة المطبوعة من الفهرست ،
الصفحة ٦٣ لا يوجد لفظة كتاب ، بل جاء فيها « له اصل
الصفحه ٢٥٥ :
أينزع ... الخ » (١).
فزعم المؤلف أن عبد الرحمن بن أبي نجران
من مشايخ ابن ابي عمير وهو ثقة أيضاً
الصفحه ١٨٥ :
المراد من التوثيقات الخاصة ، التوثيق
الوارد في حق شخص أو شخصين من دون أن يكون هناك ضابطة خاصة
الصفحه ٣٤٤ : أواخر القرن الثالث وأوائل القرن الرابع ، وكفى في عظمته أنه من مشايخ
الكليني ، وقد أكثر في الكافي الرواية
الصفحه ٣٠٧ : .
* جعفر بن بشير البجلي.
* محمد بن اسماعيل بن ميمون
الزعفراني.
* علي بن الحسن الطاطري.
* أحمد بن
الصفحه ٥٣٠ : الميثمي ، عن معاوية بن وهب ، عن
الحسن بن عليّ الأحمري ، عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٥٣١ : عليهالسلام.
٧
٢٠٥
٥٠
التجارات
المزارعة
عن جعفر ، عن أبان ، عن إسماعيل
الصفحه ٢٧٨ : ... (١).
٤ ـ روى ( الكليني ) ايضاً بسند صحيح عن
ابن ابي عمير ، عن الحسين بن أحمد ، عن شهاب بن عبد ربه قال : قال لي
الصفحه ٣٠٥ : الصحيحة غير
مطابق للواقع ، ولا صادر عن المعصوم.
الصفحه ١٧٨ :
الكافي » و « مرتَّب
أسانيد التهذيب » ، ثم انصرف إلى ترتيب أسانيد الكتب الاربعة الرجالية وغيرها من
الصفحه ١٣١ : ، ولازمه ترك
الفرائض ، وأن ذلك المعنى كان مقبولاً عند الكلّ من عصر الإمام الصادق عليهالسلام الى عصر