الصفحه ٢٠٢ : كانوا من أصحاب الرضا عليهالسلام وبعضهم من أصحاب أبي إبراهيم وأبي جعفر
الثاني عليهماالسلام (١).
هذا
الصفحه ٤١٧ : أزيد من مائة وعشرين رجلاً.
الثالثة
: في اعتبار مراسيل الفقيه وعدمه.
ذهب بعض الأجلة إلى القول
الصفحه ٢٨٤ : موارد اُخر ، ربما يستظهر منها ان ابن أبي عمير
نقل فيها عن الضعفاء ، وستجيء الاشارة الكلية إلى ما يمكن
الصفحه ٧٦ : إلى الكتب التي كانت بأيديهم
من علم الرجال التي ثبتت نسبتها إلى مؤلّفيها بالطّرق الصحيحة
الصفحه ١٣٠ : ذكره ـ دام ظله ـ من أن
الغلاة كانوا يمتحنون في أوقات الصلاة صحيح في الجملة ، ويدل عليه مضافا الى ما
الصفحه ٤٣٠ : الطرق الضعيفة او المجهولة بالاشارة إلى
ما وجدته من الطرق الصحيحة او المعتبرة مع تعيين موضعها ، وأضفت
الصفحه ٢٢٤ : بها ، وان لم يكن ما
يشهد لروايتهم بالصحة وجب التوقف في أخبارهم (١).
إلى غير ذلك من العبائر الموجودة
الصفحه ١٢٧ : يكن مستنداً إلى الشهادة والسماع ، بل كان
اجتهاداً منه عند النظر إلى روايات الافراد ، فان رآها مشتملة
الصفحه ٣٧٥ :
الشيخ الطوسي حتى
صارت سبباً لتقسيم احاديثهما حسب اختلاف حال المشايخ إلى الصحيح والموثق والحسن
الصفحه ١٠٤ : الاصول
والمصنفات ، وذكر الطرق اليها غالباً وهو يفيد من جهتين :
الاولى
: في بيان الطرق الى نفس هذه
الصفحه ٢٢٧ : الصحيحة الثابت
صدورها عن الإمام ، إما من جهة القرائن الخارجية أو من جهة القرائن الداخلية ،
وعندئذ لا يمكن
الصفحه ١٢٦ : الكتاب بهذه
الوجوه الموهونة.
النظرية الثانية
الظاهر من العلاّمة في الخلاصة ثبوت
نسبة الكتاب الى ابن
الصفحه ٤٠٧ :
ولا اوسع من ردّ علم ذلك كله إلى العالم عليهالسلام
وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ : المبالغة في معجزاتهم ونقل العجائب من خوارق
العادات عنهم ، أو الاغراق في شأنهم وإجلالهم وتنزيههم عن كثير من
الصفحه ٨ : السيّد القاضي نور الله التستري بكتاب إحقاق الحق ، وأيضاً ردّ عليه الشيخ المظفر في كتاب دلائل الصدق