الصفحه ٤١٨ : مسانيده محتجّين بأن قول العدل
« قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كذا » يشعر باذعانه بمضمون الخبر
الصفحه ٤٣٨ : في تفسير قوله سبحانه : ( ان الذين آمنوا
وعملوا الصالحات اولئك هم خير البرية )
(١) اخرج ابن
عساكر عن
الصفحه ٤٥٠ : ان الدس كان
يرجع إلى الغلوّ في الفضائل والمغالاة ، كما يصرح به قوله : « فكان يدس فيها الكفر
والزندقة
الصفحه ٤٥٤ :
، وهو لم يعتزل بعد ، وإنما جعلهم في مرتبة الاسباب والعلل ، فهذا القول وإن كان
لا يوجب الشرك ، لكنه غير
الصفحه ٥٠٣ : في اختياره القول الأول وتمريض القول الثاني وهو وان كان خبيراً
بالانساب ومتضلعاً في علم الرجال
الصفحه ٥٠٥ : بالكنية المجردة كثير وهو دليل الانصراف.
ويدل على ما قلنا امور :
منها : قول الصدوق في المشيخة : « وما
الصفحه ٥١٤ : القمّيون : نوادره اصل » (٢).
وعلى هذا لا يبعد صحة القول بأن النسبة بين الاصل والنوادر هو العموم والخصوص من
الصفحه ٥٢٢ :
سعيد القطان قوله : « ما رأيت الصالحين في شيء اكذب منهم في الحديث » (٢).
ويروي السيوطي عنه أيضا قوله
الصفحه ٣ :
مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا
قَوْلِي * وَاجْعَل
لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي
* اشْدُدْ
الصفحه ٢٠ :
مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا
قَوْلِي * وَاجْعَل
لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي
* اشْدُدْ
الصفحه ٤١ : ، وقد استخرجناها عمّا ذكره أساطين الفنّ في مقدَّمات
الكتب الرجاليّة أو خواتيمها ، وهم بين موجِز في القول
الصفحه ٤٥ : الوثاقة ونحوها. وقوله : « مدحاً وقدحاً » بيان لوجوه الوصف ، إلى غير
ذلك من التعاريف.
والمطلوب المهمّ في
الصفحه ٥٥ : :
الاول : حجية قول الثقة
لا شكَّ أنَّ الأدلَّة الأربعة دلَّت
على حرمة العمل بغير العلم قال سبحانه
الصفحه ٥٦ : الاجماع الكاشف عن قول المعصوم قليل جدّاً. ومن جهة ثالثة
إنَّ العقل قاصر في أن يستكشف به أحكام الله ، لعدم
الصفحه ٦٠ : في
كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدّث بها أبي ، فاتَّقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف
قول ربِّنا وسنَّة