الصفحه ٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٢٦ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٤٨ : الرجال ، من دون أن يفرّقوا بين العلمين حتّى
إنَّ الشيخ منتجب الدين ابن بابويه ( الّذي ولد سنة ٥٠٤ وكان
الصفحه ١٠٩ : وفي مقدمة الجزء الاول من الكتاب (١) وفي اول الجزء الثاني منه حيث يصفه
بقوله : « الجزء الثاني من كتاب
الصفحه ١١٨ : ابن نوح وأحمد بن الحسين في
حق الرجل ، أراد أن يأتي بنص كلام ابن الغضائري أيضاً في كتاب الضعفاء ، ولاجل
الصفحه ٢٦٦ : الفضل والادب والعلم وله كتب عدة لم
يصنف مثلها فمن كتبه كتاب العباسي ، وهو كتاب عظيم نحو عشرة آلاف ورقة
الصفحه ٢٦١ :
الاصحاب ، وعلى ذلك
فلا يكون مختار ، في حجّية خبر الواحد ، قرينة على أن المراد من الثقة في قولهم
الصفحه ٣١٣ : هو أن فساد
العقيدة بعد الاستقامة لا يضرّ بحجية الرواية المتقدمة على الفساد ، لا انه يؤخذ
بكل رواياتهم
الصفحه ٢٧١ : ـ بكتبه ولا أفهم إذ ذاك الروايات ولا أستحلّ أن أرويها عنه » ولأجل ذلك روى
عن أخويه عن أبيهما. فاذا كان
الصفحه ٢٧٩ : وفاة الرضا عليهالسلام ( سنة ٢٠٣ ).
وعلى أي تقدير ، فالظاهر ان ضعفه راجع
إلى العقيدة لا الرواية وذلك
الصفحه ٢٤٢ : الرواة وحالات المشايخ. ويعرب عن ذلك ما ذكره في
العدة عند البحث عن حجية خبر الواحد حيث قال :
« انا
الصفحه ٢٤٦ :
وقال في « ابن ابي الاغر النحّاس » : «
تعتبر روايته ويعتد بها لأجل رواية ابن ابي عمير وصفوان ، عنه
الصفحه ٢٨٩ : يوم القيامة (١).
والمراد منه المفضل بن صالح الأسدي
والّذي عده الشيخ في رجاله من اصحاب الصادق
الصفحه ٤٠١ : قوله « في زمن
الوكلاء المذكورين » (٢)
ولم ينقل تتَّمة كلامه الذي هو أوفى دلالة على ما هو بصدد اثباته
الصفحه ٩١ : الرواة وبيان وثاقتهم أو
ضعفهم ، وأول تأليف ظهر لهم في أوائل النصف الثاني من القرن الاول هو كتاب « عبيد