الصفحه ٣٧٣ : ء السند إلا اسم الشخص الذي أخذ الحديث عن كتابه ، ولا يذكر
مشايخ الاجازة إلا في خاتمة الكتاب المسماة
الصفحه ٤٨٨ : ، وعلى سبيل
المثال نذكر انه يوجد في « الكافي » من أول كتاب الطهارة إلى اخر الزكاة اكثر من
مائة مورد ، روى
الصفحه ٤١٥ :
الأولى
انه استدل على ان روايات كتاب « الفقيه » كلها صحيحة ، بمعنى كون من جاء في
اسانيده من الرواة
الصفحه ٤٨٢ :
قلنا : أولاً ـ ان ورود هؤلاء في طريق
هذه الرواية لا يدل على ان المراد من العدة عن البرقي في جميع
الصفحه ١٢٢ : ء الذي
وصل الينا على النَّحو الذي وقفت عليه ، والظاهر أن النجاشي لأجل مخالطته ومعاشرته
معه قد وقف على
الصفحه ٣١٥ :
محمولاً على الغالب ، فلاحظ كتابه واطمأن بوثاقة كثير من رواة كتابه ، فقال في حقه
ما قال ، والله العالم
الصفحه ٢٣٥ : (١)
وقد ورد عدّة روايات في ذمّه (٢).
٢ ـ حكى الشيخ في الفهرست أن يونس بن
عبد الرحمن روى كتاب
الصفحه ٤٣٣ : ، وكتاب ابن مسكان ولا يحصل طريق
صحيح إلى نفس كتاب الطاطري الذي هو الغاية المتوخاة.
والحاصل انه إذا كان
الصفحه ٣١٢ : ما رأوا (٣).
وهذه الرواية ممّا استند اليه الشيخ
الانصاري رحمهالله في كتاب
صلاته عند ما تعرض
الصفحه ١٣٥ : ما استدل به على عدم
صحَّة نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري من أن النجاشي ذكر في ترجمة الخيبري عن ابن
الصفحه ٥٠٩ : (٢).
٢ ـ الاصل
عرف الاصل بانه الكتاب الذي يمتاز عن
غيره بأن جمع فيه مصنفه الاحاديث التي رواها عن المعصوم
الصفحه ٩٤ : والاشتباهات التي يظهر من النجاشي وجودها فيه.
ان الخصوصية التي تميز هذا الكتاب عن
سائر ما ألف في هذا المضمار
الصفحه ٣٦٣ : ابن عقدة جمع أسماء الرواة عنه ، لا أنه وثقهم ، وبذلك
يسقط البحث الذي عقده العلاّمة النوري في توثيق ابن
الصفحه ٤٨٩ :
وفي غيره على رواية
محمد بن يعقوب الكليني عن علان غريب جداً (١).
وادعى ـ دام ظله ـ أيضاً ان
الصفحه ٨ :
وذكرنا أنّ قائله هو الفضل ابن روزبهان
الذي ردّ على العلاّمة الحلّي بكتابه إبطال الباطل ، وردّ عليه