الصفحه ٣٤ : أمير المؤمنين ، منها حديث الغدير ، ومنها حديث الولاية الذي أشرت إليه من قبل.
فحينئذ ، لا أظنّ أنّ
الصفحه ١٨٦ : الرواية إذا لم تكن قابلة
للاعتماد كيف تثبت بها وثاقة الرجل؟
وربما يستدل على صحة الاستدلال بالخبر
الضعيف
الصفحه ١٩٢ : .
ولا يخفى أن استدلال صاحب « المنتقى
متين لو لم يكن هناك اطلاق في حجّية خبر الواحد في الموضوعات والاحكام
الصفحه ٣٢٧ : منتهياً إلى الإمام.
نظرنا في الموضوع
يستفاد من هذه الكلمات ان مشايخه في
الحديث المذكورين في رجال
الصفحه ٤٩٧ : فيها مطلق
والراوي عنه هو « عبدالله بن وضاح » الذي كان من رواة يحيى بن أبي القاسم (٥) ومن مميزات مروياته
الصفحه ٢٥٥ : » الذي هو
من رواة الطبقة المتأخرة عن ابن ابي عمير ، عن عبد الرحمن بن ابي نجران ، كما في «
رجال النجاشي
الصفحه ٣٣٤ : العبارة أن جميع
الرواة المذكورين في أسناد أحاديث ذلك الكتاب ممَّن روي عنهم إلى أن يصل إلى
الإمام من الثقات
الصفحه ٩٧ : (٦)
والسابر في فهرس النجاشي يقف على أنه كان ناظراً لفهرس معاصره ولعل بعض ما جاء فيه
ـ مخالفاً لما في فهرس
الصفحه ٤٦٣ :
المجلسي رحمهالله.
١ ـ الاختيار في أن يحكموا بظاهر
الشريعة ، او بعلمهم ، او بما يلهمهم الله من الوقايع
الصفحه ٢٤٤ : كشف الرموز
الذي هو شرح للمختصر النافع في رواية مرسلة لابن أبي عمير : « وهذه وان كانت مرسلة
، لكن
الصفحه ٢٢٥ : على صدق الخبر اما
داخلية كوثاقة الرواة ، واما خارجية كوجود الخبر في كتاب عرض على الإمام ، أو أصل
معتبر
الصفحه ١١٦ : بالجميع روايات متصلة سوى كتاب ابن الغضائري » فيظهر منه أنه لم
يروه عن أحد وأنما وجده منسوباً اليه ، ولم
الصفحه ٣٨٤ :
على وثاقته لوجهين :
الأول
: ما عرفت أن كثرة الرواية عن الضّعاف
كانت تعدّ من أسباب الضعف حتى آل
الصفحه ٢٦٣ : الكتب
، والمفروض أنه لم يصل الينا منها سوى كتاب الكشي الذي هو أيضاً ليس اصل الكتاب ،
بل ما اختاره الشيخ
الصفحه ١٦٨ : يذكر
المتأخرين ولا المجاهيل من الرواة فأتمها وأكملها الشارح بالنظم والشرح في ذينك
المجلدين ، والكتاب