الصفحه ١٣٣ : وأعماله من نفس الكتاب.
ثمَّ ان للمحقّق الشيخ أبي الهدى
الكلباسي كلاماً حول هذا الكتاب يقرب مما ذكره
الصفحه ١٦٢ : الرجال.
قال في مقدمته : « سنح بخاطره ( يعني
نفسه ) الفاتر ـ بتفضله غير المتناهي ـ أنه يمكن استعلام
الصفحه ١٧٠ :
، ولا يعين مواضعها ، ولكن ما ذكرناه يرجع الى نفس الكتاب ، وأما المؤلف فهو من
المشايخ الاعاظم الذين يضن
الصفحه ١٨٩ : وإن لم يكن نفس الخبر موثوقاً بالصّدور.
__________________
١ ـ المصدر السابق.
الصفحه ١٩٢ : الجمان :
١ / ١٤ ـ ١٥.
٢ ـ نفس المصدر
السابق.
الصفحه ٢٠١ : أن ابن داود نفسه خصّ الفصل
الأول من خاتمة القسم الأول من كتابه بذكر أصحاب الاجماع ـ كما سيوافيك
الصفحه ٢٠٦ : المهموم » عن نفس خط الشيخ في أول
الكتاب أنه قال : « هذه الأخبار اختصرتها من كتاب الرجال لأبي عمرو محمد بن
الصفحه ٢١٠ : تصديق هؤلاء الأعلام في نفس النقل والحكاية الملازم لوثاقتهم ـ كما هو المختار
ويظهر من عبارة المناقب أيضاً
الصفحه ٢١٥ : نسب إلى الفاسق في نفس الأمر ... إلى ان قال :
ان الجماعة المذكورين في هذه التسميات الثلاث إذا أخبروا عن
الصفحه ٢١٩ : في القول بأن العصابة اتفقت على وثاقة هؤلاء؟ ولو كان ركيكاً ، فلم ارتكبه
نفس الكشي في الطبقة الأولى
الصفحه ٢٢٠ : نفس المروي والحديث ، فاذا صحَّ المروي إلى هؤلاء فيحكم بصحته وان كان السند
مرسلاً أو مشتملاً على مجهول
الصفحه ٢٢٣ :
نفسه ، وأما القرائن الخارجية ، فقد أشار اليها المحقق ابو الهدى الكلباسي في
تأليفه المنيف « سماء المقال
الصفحه ٢٣٤ : نفس هؤلاء فممّا لا يخفى على أحد ، وقد عدَّه الشهيد الثاني من الالفاظ
الدالة على الوثاقة. قال في بداية
الصفحه ٢٣٥ : ، وإلا فمن الممكن القول بانها من أوصاف نفس النقل والتحدث
والحكاية ، وان المقصود منها كونه صدوقاً في النقل
الصفحه ٢٥٤ : .
وعلى ذلك فمعاوية بن حفص ، في نفس طبقة
ابن ابي عمير ، لا من مشايخه.
٤ ـ عبد الرحمن بن أبي نجران : روى