الصفحه ٣٦١ : النوري في الفائدة الثامنة من خاتمة كتاب « مستدرك
الوسائل » وقد راجعنا نفس المصادر فنقلناها عنها.
نظرنا
الصفحه ٤٠٣ : أنه عرض كتابه عليهم واستظهر منهم
الحال.
وثالثاً : انه لو عرض هو نفسه او احد
تلاميذه ، كتابه عليهم
الصفحه ٤٠٦ : تحقيق في الاسناد.
وقد قال العلاّمة المجلسي في نفس كلامه
: « الحق عندي ان وجود الخبر في امثال تلك
الصفحه ٤٦٧ : دون ظهور الحال » (١).
ونحن بعد ما قرأنا ذلك انتقلنا إلى ما
ذكره العلاّمة الزمخشري في حق نفسه حيث
الصفحه ٥١٠ : المصنفات والآخر ذكر فيه الاصول ».
ثم ذكر أنه نفسه جمع بينهما في «
الفهرست » واعتذر عن ذلك بقوله : « لأن
الصفحه ٩ : الخاتم ـ ؟ قال : أعطاني وهو راكع (٢).
فالرسول نفسه يسأله : علىٰ أيّ
حال أعطاكه ؟ يقول : أعطاني وهو راكع
الصفحه ١٣ : ، وآية المباهلة نفسها التي قرأناها أيضاً بصيغة الجمع ، إلاّ أنّ رسول الله جاء بعلي ، مع أنّ اللفظ لفظ جمع
الصفحه ٢٦ : الخاتم ـ ؟ قال : أعطاني وهو راكع (٢).
فالرسول نفسه يسأله : علىٰ أيّ
حال أعطاكه ؟ يقول : أعطاني وهو راكع
الصفحه ٣٠ : ، وآية المباهلة نفسها التي قرأناها أيضاً بصيغة الجمع ، إلاّ أنّ رسول الله جاء بعلي ، مع أنّ اللفظ لفظ جمع
الصفحه ٤٧ : التراجم وتمايزه عن علم الرجال
وفي جانب هذا العلم ، علم التراجم الّذي
يعدُّ أخاً لعلم الرجال وليس نفسه
الصفحه ٧٤ :
بلدهم ، فكيف بمن كان هو في نفسه فاسقاً أو على غير الطَّريقة الحقَّة. فتحقّق نشر
الأخبار بينهم يدلّ على
الصفحه ٨٣ : إنَّما
يكون حجَّة إذا أخبر عن الشَّيء عن حسٍّ لا عن حدس ، والاخبار عنه بالحدس لا يكون
حجَّة إلا على نفس
الصفحه ٩٧ :
__________________
١ ـ لاحظ ترجمة
سليمان بن خالد ، الرقم ٤٨٤ ، وترجمة سلامة بن محمد ، الرقم ٥١٤ ، في نفس الكتاب
تجد مدى اطلاعه
الصفحه ١١٥ :
خالد البرقي إلى كتاب تاريخه ويحتمل انه غير رجاله ، كما يحتمل ان يكون نفسه ،
لشيوع اطلاق لفظ التاريخ على
الصفحه ١٣١ :
الله تعالى إقامة الصلاة والخمس وصوم شهر رمضان ، وفي الوقت نفسه ، أنكروا الزكاة
والحجّ وسائر الفرائض