الصفحه ٣١٠ : ء
واعتمد المراسيل ، قال ابن الغضائري : طعن عليه القميون وليس الطعن فيه ، إنما
الطعن فيمن يروي عنه فانه كان
الصفحه ٣١٩ : التنبيه على انه من الثقات.
ويدل على ذلك اعتذارهم عن الرواية عن
الطاطريين وبني فضال وامثالهم من الفطحية
الصفحه ٣٢٠ :
٤ ـ ابو الحسن محمد بن أحمد بن علي بن
الحسن بن شاذان الفامي القمّي.
٥ ـ القاضي ابو الحسين محمد
الصفحه ٣٣٥ : » (١).
وذهب صاحب معجم رجال الحديث إلى ان هذه
العبارة واضحة الدلالة على انه لا يروي في كتابه رواية عن المعصوم
الصفحه ٣٣٩ :
غالب بن محمد بن علي
الرقي الانصاري.
١٤ ـ محمد بن عبد المؤمن المؤدب القمي
الثقة صاحب النوادر
الصفحه ٣٤٣ :
ربما يستظهر ان كل من وقع فى اسناد
روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٣٥٣ :
وقد ذكر شيخنا المجيز الطهراني ثلّة
ممَّن روى عنه جامع التفسير واليك اسماء بعضهم على وجه الاجمال
الصفحه ٤١٤ :
مستخرج من كتب
مشهورة عليها المعول ، واليها المرجع ، مثل كتاب حريز بن عبدالله السجستاني ،
وكتاب
الصفحه ٤١٨ :
« هذا الحديث من
مراسيل المؤلف ، وهي كثيرة في هذا الكتاب ، تزيد على ثلث الاحاديث الموردة فيه
الصفحه ٤٣٩ : ، بل لم تتكوّن الشيعة إلا في نفس عصر
النبي ، فبقوا على ما كان النبي عليه وان كانوا من حيث العدد قليلين
الصفحه ٤٨٢ :
قلنا : أولاً ـ ان ورود هؤلاء في طريق
هذه الرواية لا يدل على ان المراد من العدة عن البرقي في جميع
الصفحه ٤٨٤ :
وبعد ذين ابن اذينة علي
وابن لابراهيم واسمه علي
هذا تمام الكلام
الصفحه ٥٠٤ :
كما انه نسبه إلى
التخليط ولم يبين المراد منه. فنحن نأخذ بما اطبق عليه الجل بل الكل ولا نبالي
بهذا
الصفحه ٧٢ :
والشواهد على صدق
الراوي وصدور الرواية ، فالجواب ما ذكره قدسسره.
ثمَّ إنَّ محلَّ البحث في حجّية
الصفحه ٧٣ :
مذهب المشهور لوجب
عليه التنبيه ، حتّى لا يكون غارّاً ، لأنَّ المفروض أنَّ ما قام به من العبء في