الصفحه ٤٤٧ : على المال » (١).
واعلم ان اطلاق الوقف ينصرف إلى من وقف
على الكاظم عليهالسلام ولا ينصرف
إلى غيرهم
الصفحه ٤٦٨ :
بمضامينها ويصدق بها
من غير تحاش بها واتّقاء من غيره من أهل زمانه ، بل يتجاهر بما لا تتحمّلها أغلب
الصفحه ٢٨٥ : ـ
إلى ان قال : ـ وكان من الورع والعبادة على ما لم يكن عليه أحد من طبقته رحمهالله ، وصنف ثلاثين كتاباً
الصفحه ٢٩٢ :
« وكان معلّى من
قوّام ابي عبدالله عليهالسلام
وإنما قتله داود بن علي بسببه ، وكان محموداً عنده
الصفحه ٧٣ :
مذهب المشهور لوجب
عليه التنبيه ، حتّى لا يكون غارّاً ، لأنَّ المفروض أنَّ ما قام به من العبء في
الصفحه ١٤٥ : كتاب الفهرس في ذكر المشايخ
المعاصرين للشيخ الطوسي والمتأخرين إلى زمانه » (٢).
وقد ألَّفه للسيد
الصفحه ٩٧ :
المجال من جهة
معاصرته ومعاشرته لغير واحد منهم ، كما يشهد استطراقه ذكر امور لا يطلع عليها الا
الصفحه ٤٦٠ :
، فالحاصل أن ما صدر من النبي لم يكن بصورة التشريع القطعي ، بل كان دعاء وطلباً
من الله سبحانه لما وقف على
الصفحه ٣٧ : من
عطاء ثانيا. وقد ازدادت ضرورة هذه التوسعة في خصوص مذهب الشيعة الامامية من جهة
توقف الاجتهاد إلى حد
الصفحه ٢٤١ : الجاحظ في
كتابه « فخر قحطان على عدنان » ... انه كان أوحد أهل زمانه في الأشياء كلها وأدرك
من
الصفحه ٤٨٠ :
قال : « وكلّ ما ذكرته في كتابي المشار
اليه : « عدَّة من أصحابنا عن سهل بن زياد » فهم : عليّ بن
الصفحه ١٥٤ :
زمانه في ذلك الفن ، قد اقتفيا في تنسيق الكتاب ما خطَّه استاذهما في ذلك الموقف ،
والله العالم.
الفروق
الصفحه ٤٤١ : ، قام بالإمامة بعده يحيى بن زيد ومضى إلى خراسان واجتمعت عليه جماعة كثيرة ،
وقد وصل اليه الخبر من الصادق
الصفحه ٣١٢ : نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملآى؟ فقال
: أقول فيها ما قاله أبو محمد الحسن بن علي عليهالسلام
وقد سئل عن كتب
الصفحه ٢٠٥ :
وهم أولو نجابة ورفعة
أربعة وخمسة وتسعة
فالستة الأولى من