الصفحه ١١٦ : ، ولم يبق من الكتاب المنسوب الى ابن الغضائري الا ما وضعه السيد
ابن طاووس في كتابه « حل الاشكال
الصفحه ٣٠٠ : الشهادة منتهية
إلى نفس المشايخ ، يكون معناه انهم شهدوا على انهم ما كانوا يروون ولا يرسلون إلا
عن ثقة عندهم
الصفحه ٢٨٧ : ، ومعه مال ومتاع
، فقلنا : ما هذا؟ قال : هذا للعبد الصالح عليهالسلام
أمرني ان أحمله إلى علي ابنه
الصفحه ١٧٣ : أحوال الرّاوي ، بأن يلمس بفهمه وذكائه ويقف مباشرة على
كلِّ ما يرجع إلى الراوي من حيث الطبقة والعصر أولا
الصفحه ٢٦٢ :
١٩ ـ مالك بن انس على ما في فهرست الشيخ
في ترجمة مالك ٢٠ ـ محمد بن عبدالرحمن بن ابي ليلى القاضي
الصفحه ١٢١ :
الرجال المصنّفين
وغيرهم من كتب خمسة إلى ان قال : وكتاب ابي الحسين أحمد بن الحسين بن عبيدالله
الصفحه ١٠٨ : الاصول الثمانية ، ولكن لا يقاس في الوزن والقيمة بها ، ولاجل ذلك يجب الوقوف
عليها واستخراج ما فيها من
الصفحه ٣٦٤ : أمر يمكن التسالم عليه
لكنه غير مفيد ، إذ ليس لنا طريق إلى معرفة الثقات منهم ، وليس لنا دليل على أن ما
الصفحه ٤٠٩ :
تمييز الصحيح عن الضعيف.
ولاجل ايقاف القارئ على بعض ما لا يمكن
القول بصحته نقلاً وعقلاً نشير إلى
الصفحه ٤٢٦ : ، نحن نذكر الطرق التي يتوصل بها إلى
رواية هذه الاُصول والمصنفات ، ونذكرها على غاية ما يمكن من الاختصار
الصفحه ٨١ : صريح كلام العَلَمين ، أنَّهم استندوا في التَّصحيح
على القرائن لا على وثاقة الرواة ، ويدلّ على ذلك ما
الصفحه ٢٣١ : في الحكم بالصحة فما اكتفي بالتصديق وأضاف : «
اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم » ولما روى كل من في
الصفحه ٢١٠ : المقام موضوع من الموضوعات لا حكم من الأحكام ،
كما تفصح منه عبارة الكشي : « أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح
الصفحه ٣٩٢ : ، والمتوفي عام ٦٠٦ هـ ) جميع ما في
هذه الصحاح في كتاب أسماه « جامع الاصول من أحاديث الرسول » فبلغ عدد أحاديثه
الصفحه ٤٠٢ : يطمئن إلى ما أشار اليه السيد الأجل ، وتوهّم أنه لو عرض على
الإمام عليهالسلام ، او على
أحد من نوابه لذاع