الصفحه ٣١٣ :
الايضاح على ما نقله قاموس الرجال والفقحة من النبت الزهرة ، كما ضبطه في الخلاصة
: ٣٢ ، ورجال ابن داود
الصفحه ٣٩٠ : جمع هذا الكتاب من الاحاديث الشرعية ، والاسرار
الربانية ما لا يوجد في غيره ، وهذا الشيخ يروي عمَّن لا
الصفحه ٤٦٤ : يحصل التأمل في جرحهم بأمثال الاُمور المذكورة.
ومما ينبه بذلك على ما ذكرنا ملاحظة ما
سيذكر في تراجم
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم اغفاله واهماله ولا تفويضه إلى العامة
، واستدلوا على ذلك بما ورد في الكتاب حول الإمامة ، وما سمعوه
الصفحه ٢٦٤ : ء العامل على حجية خبر كل إمامي لم يظهر منه فسق
، وعدم اعتبار الوثاقة فيه ، كما نسب إلى القدماء ، واختاره
الصفحه ٤٨٧ : (٢)
وقال في موضع آخر ـ على ما حكى عنه ـ :
« ان تعيين علي بن محمد المصدَّر في
اوائل السند من بين الثلاثة
الصفحه ٢١٨ : لا
يفيد تصديقهم ، وتصحيح ما صحّ عنهم بالنسبة إلى الوسائط ، فلابد من ملاحظة حالهم
ووثاقتهم وعدمها
الصفحه ١١٧ : بكتاب ابن الغضائري ان اجعله منفرداً عنه راجياً من الله الجواد ، الوصول
الى سبيل الرشاد » (٢).
وعلى ذلك
الصفحه ٦٢ : ،
ولكن قصارى جهدهم أنّه حصلت للمشايخ الثلاثة وحضرت عندهم قرائن تفيد الاطمئنان على
صدور ما رووه في كتبهم
الصفحه ٨٢ : عليهم ، وإن لم يكونوا في عداد الجماعة الَّذين انعقد الاجماع على تصحيح
ما يصحّ عنهم .. إلى أن قال : فإن
الصفحه ٥٢٤ : ) وطبع
الكتاب في تسعة اجزاء ، يحتوي على ترجمة ما يقرب من عشرين الف شخص.
__________________
١ ـ شرح
الصفحه ٧٠ : ءة هؤلاء على غيرهم
وهكذا ، اوبقراءة التّلاميذ عليهم أو بإجازة من المؤلّف على نقل ما في الكتاب ،
وعلى ذلك
الصفحه ٢٦٥ : بناء القدماء على اصالة العدالة
في كل من لم يعلم حاله ، فلا معنى لتقسيم الرواة إلى الثقة ، والضعيف
الصفحه ٢١٦ : غير تلك الجمل ، فلو
كان المفهوم من قوله « تصحيح ما يصحّ عن جماعة » إجماعهم على تصديق مرويّاتهم ( لا
الصفحه ١٠٤ : أو غيره.
قال في مقدمته : « فاذا ذكرت كل واحد من
المصنفين واصحاب الاصول فلا بد أن اشير الى ما قيل