الصفحه ٤١٦ : هذا شهادة حسية على
عدالة او وثاقة كل من ذكر في اسناد كتابه ، وقد مر عند دراسة كتاب الكافي طريقته
في
الصفحه ٥٠٦ : يحيى والآخر ليث. لم يجبه كذلك كما مر ،
بل يمكن ان نقول ان سؤال العياشي دال على ان يحيى كان في الاشتهار
الصفحه ٣٩٤ : مؤلفات الفرقة الناجية واعظمها.
وهذه المدائح لا ترجع إلى كبر الكتاب
وكثرة احاديثه فانه مثله واكبر منه
الصفحه ٢١١ : عنده أيضاً ، ككونه
من كتاب عرض على الإمام ، أو وجد في أصل معتبر ، أو تكرر في الاصول ، إلى غير ذلك
من
الصفحه ١٢ :
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّىٰ
تمكّن من
فعلِ الصحاةِ فهذا
واحدُ الناسِ
الصفحه ٢٩ :
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّىٰ
تمكّن من
فعلِ الصحاةِ فهذا
واحدُ الناسِ
الصفحه ٢٢٢ : الرواية اليه ، فلا
يلاحظ من بعده إلى المعصوم وإن كان فيه ضعيف » (١).
ولا يترتب على هذا الاحتمال ثمرة
الصفحه ٩٥ : وقفت على ما ذكره السيد الشريف ـ أطال الله
بقاه وأدام توفيقه ـ من تعيير قوم من مخالفينا أنه لا سلف لكم
الصفحه ١٢٤ : هذين الكتابين وغيرهما من الكتب على ما حكى بعضهم عنه » (١).
٣ ـ إن لفظ « اخترم » الذي أطلقه الشيخ
الصفحه ٥٢٠ : الطهراني في ذريعة من
ان قول ائمة الرجال في ترجمة احدهم ان له اصلا يعد من الفاظ المدح (٢) ، يجب حمله على ما
الصفحه ١١٩ : الغضائري
» على « أحمد بن الحسين » لا يدل على المغايرة بعد الوقوف على ما ذكرناه (٢).
ويظهر هذا القول من
الصفحه ٢٢١ : المعتبر عن غيره إلى القرائن الداخلية ، من المراجعة إلى
اسناد الروايات (١).
وعلى هذا فمعنى اتفاق العصابة
الصفحه ٣٩٣ : الرجال ، لانه كان وجها عاماً
يعمّ الكافي وغيره من سائر الكتب الاربعة ، وهو الاعتماد على ما صرح به مؤلفوه
الصفحه ٥١٩ : معتبرة ، ومنها وجوده في اصل معروف الانتساب إلى احد الجماعة الذين
اجمعوا على تصديقهم او على تصحيح ما يصح
الصفحه ٣٩١ : المراد من القوي ما كان بعض رجال سنده أو كلّه ،
الممدوح من غير الإمامي ولم يكن فيه من يضعف به الحديث