الصفحه ٥٠٨ : والنوادر ـ وكذا من التصنيف على المشهور ـ ولا
تقابل بينه وبينهما. بل يطلق على كل منهما الكتاب. فمثلا يقول
الصفحه ٣٤٣ :
ربما يستظهر ان كل من وقع فى اسناد
روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ١٤٧ : المعاجم من العامة والخاصّة.
قال صلاح الدين الصفدي : « محمد بن علي
بن شهرآشوب ابو جعفر السروي
الصفحه ٢٥٣ : بـ « الازدي » أو « البزاز » وقد عنون في الرجال عدة من الرواة بهذا
الاسم ، يبلغ عددهم إلى تسعة (٢).
أضف اليه
الصفحه ٢٥٧ : وانما قدمنا ذلك لتكن كالمقدمة لحل بعض النقوض التي اوردت على
الضابطة.
الخامس
: هل المراد من قوله
الصفحه ٩٢ : الشين ، وقال : « بلد من بلاد ما وراء النهر وهو ثلاثة فراسخ في
ثلاثة فراسخ ».
وعلى كل تقدير ; فالكشي
الصفحه ٥١١ :
(٢) والاصل قسم
خاص من الكتاب او المصنف. وذكره في قبال التصنيف لا يدلّ على كونهما متقابلين ، بل
الغرض منه بيان
الصفحه ٤٩٣ : كلام العلاّمة عن الخلاصة واضاف : « نبَّه على هذا غير العلاّمة
أيضاً من اصحاب الرجال. والاعتبار شاهد به
الصفحه ١٧ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ٣٤ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ٣٤٨ : زيد بن علي فمال اليه وصار زيدياً. ونقل الكشي روايات في ذمّه (٢) ، غير أن الظاهر من الروايات التي
نقلها
الصفحه ٢٩٠ : ما يتراءى منه الغلوّ ، حسب عقيدة النجاشي
وزميله ابن الغضائري ، مثل ذلك لا يمكن الاعتماد عليه
الصفحه ٣٠٩ : ء نفسه ممّا قذفه به
وهذا يدلّ على أن أحمد بن محمد بن عيسى ما كان يروي عن الضِّعاف وإلا لما أخرج
سميّه
الصفحه ٥٢٥ : بتلخيص التهذيب واسماه «
تهذيب التهذيب » واقتصر فيه على الجرح والتعديل وحذف ما طال به الكتاب من
الاحاديث
الصفحه ٥١٠ : في المصنفين من له أصل فيحتاج إلى أن يعاد
ذكره في كل واحد من الكتابين » (١).
وقال أيضاً في هارون بن