الصفحه ٥٠٩ : كل كتاب هو المكتوب الأولى منه الذي كتبه المؤلف
فيطلق عليه النسخة الأصلية او الاصل لذلك
الصفحه ٣٢٥ : يعد من اجلاء
الأصحاب ، قد ألَّف كتاباً اسماه « نوادر الحكمة » وهو يشتمل على كتب اولها كتاب
التوحيد
الصفحه ٥١٢ : . وإلى هذا اُشير في الموسوعة القيمة « الذريعة » حيث جاء
فيها :
« إن النوادر عنوان عام لنوع من مؤلفات
الصفحه ٣٣٨ :
وإذا كان الحقّ ما استظهره المحدث
النوري ، وأن العبارة لا تدل إلا على وثاقة مشايخه فعلينا بيان
الصفحه ٤٦٩ : الكلام حول فرق الشيعة التي ربما
يوجب الانتماء إلى بعضها تضعيف الراوي وعدم الاعتماد على نقله. بقيت هناك
الصفحه ٢٣٢ : إن مروياتهم
عن الائمة بلا واسطة غالباً.
وثانياً
: لو كان المراد ما ذكره لوجب عليه
التصريح بذلك
الصفحه ٢٦٧ : كثير من كتب القدماء من الاصحاب ، اشبه
بالاستدلال بعدم الوجدان على عدم الوجود ، كما ان من الممكن ان يقف
الصفحه ٩٣ :
مقابل أو قارئ أو
معلِّق ، مملوءة من الناس (١)
وله كتب تتجاوز على مائتين.
قد أسمى الكشّي كتابه
الصفحه ٤٨٤ : وهذا ما يعبّر عنه في كلام أهل الدراية بالتعليق
فمثلاً يقول في الخبر الأول من الباب :
« علي بن
الصفحه ٢٧٧ :
واحدة من أصحاب الكاظم والرضا عليهماالسلام.
ونصّ النجاشي على رواية عليّ بن حديد عن أبي الحسن موسى بن
الصفحه ٣٥٣ : لتفسير
الفرات عن مؤلفه ، وفرات وعلي بن إبراهيم كانا متعاصرين.
إلى غير ذلك من المشايخ الذين يروي عنهم
الصفحه ١٥٢ : :
وإذا نظرت إلى خطاب محمَّد
يوم الغدير إذ استقّر المنزل
من كنت مولاه فهذا حيدر
الصفحه ٢٥٦ : العام ، وعليه
لا يمكن لابن ابي عمير أن ينقل منه الحديث إلا إذا كان من مواليد ١١٧ هـ ، وعند
ذلك يكون من
الصفحه ٣٨٣ : وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها » (٢).
وعلى ضوء هذا يمكن أن يقال : إن كثرة
تخريج الثقة عن شخص دليل
الصفحه ٢٥٥ : » وعلى ذلك فعبد الرحمن من رواة طبقة
ابن ابي عمير ، لا من مشايخه. ويؤيده رواية « عبدالله بن محمد بن خالد