الصفحه ٢٢٣ : والتراجيح ، فانه يوضح المراد من الصحة وان المقصود
منها ما يقابل الباطل ، لا ما رواه الثقات من الإمام حيث قال
الصفحه ٢٠٩ : ، وينتقلون من اتفاق عدة منهم إلى اتفاق
الجميع.
الثانية : من ناحية المسبب ، وهو قول
الإمام ، فإنهم يجعلون
الصفحه ٤٤٣ : عبد القاهر : وهم أتباع رجل من أهل
البصرة كان ينتسب إلى « ناووس » بها وهم يسوقون الإمامة إلى جعفر
الصفحه ٢٧١ : أحاديث ، وتفسير
القرآن من أوله إلى آخره ، وانما حصل الاشتباه من نقله ـ الكشي ـ في ترجمة الوالد
تارة
الصفحه ١٧٧ :
يلتقط في ترجمة الرجال جملة من الاسانيد عن الكتب الاربعة وغيرها ، ويجعلها دليلا
على التعرّف على شيوخ
الصفحه ٥١ :
الصغريات ثانياً.
نعم هناك نمط آخر من البحث وهو المحرّك
لنا إلى إلقاء المحاضرات ، وهو البحث عن ضوابط كلية
الصفحه ٢٦٦ :
ابي عبد الله البرقي
وممن تأدب عليه وممّن كتَّبه » (١)
وما قاله الشيخ في الفهرست : « كان من اهل
الصفحه ٢١٤ :
(١).
واليك توضيح هذين المعنيين (٢).
المعنى الأول : وهو ما احتمله صاحب
الوافي في المقدمة الثالثة من كتابه
الصفحه ٢٠٢ : ، مضافاً إلى أنه لا اعتبار بما
انفرد به داود مع اشتمال رجاله على كثير من الهفوات.
الثاني : « أصحاب
الصفحه ٢١٣ : أو
عبدالله بن مسكان أو غيرهما من مشايخه الكثيرة الناهزة إلى أربعمائة شيخ أو تعلق
بتصحيح نفس الحديث
الصفحه ٣١٦ : المجاهيل ، وسمعت من قال : كان ايضاً
فاسد المذهب والرواية ، ولا ادري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة ابو علي
الصفحه ١٠٣ : المشايخ الاجلة ، فقد أطراه كل من ذكره ،
ووصفه بشيخ الطائفة على الاطلاق ، ورئيسها الذي تلوي اليه الاعناق
الصفحه ٣٦٩ : بالوثاقة ، فهل استجازة
الثقة عن واحد منهم آية كونه ثقة أو لا؟ وهذا نظير ما روى الصدوق والشيخ كثيراً من
الصفحه ١٢٩ : يقولون
: إنَّ محمد بن أورمة لما طعن عليه بالغلوّ بعث اليه الأشاعرة ليقتلوه ، فوجدوه
يصلّي الليل من أوله
الصفحه ١٥٥ : هشام بن الحكم فيه أيضاً لاجل ورود ذم ما فيه ، أعني كونه من تلاميذ أبي شاكر
الزنديق.
٢ ـ ان العلاّمة