الصفحه ١٥٣ : النجاشي مع وجود المنقول في هذه الكتب غير
مفيد ، وإنما يفيد في ما لم نقف على مستنده ، كما في ما ينقل من جز
الصفحه ٤٤٠ : يرجع محصَّلها إلى فرقتين :
احداهما تزعم ان محمد بن الحنفية حي لم يمت ، وهم على انتظاره ويزعمون انه
الصفحه ٤٥٩ : الاهتداء إلى أحكامه سبحانه من طريق
التعرّف على عللها بأقصر من الطرق الاخر التي يقف بها النبي على حلاله
الصفحه ٣٤٥ :
إلى غير ذلك من المشايخ التي ذكرها صاحب
معجم رجال الحديث في الجزء ١١ ، الصفحة ١٩٥.
٣ ـ طبقته في
الصفحه ١٧٦ :
مخلّط أو مدلّس.
٣ ـ تعرف طبقات الرواة مشايخهم
وتلاميذهم.
٤ ـ يحصل التعرّف على وضع الاسناد من
الصفحه ١٢٦ : الاعتماد عليها للزم رد كثير
من الكتب غير الواصلة إلينا من طرق الرواية والاجازة.
وعلى الجملة لا يصحّ رد
الصفحه ٤٢٧ :
السلسلة سنة سبع وعشرين وثلاثمائة » (١).
وعلى ذلك فربما يتصور أنه يجب التفتيش
والتفحّص عن طرق الشيخ إلى
الصفحه ٢٥٨ : مخالف للمذهب الحق.
ولا يخفى أن ما استنبطه من كلام الشيخ
مبنيّ على ثبوت احد امرين :
الأول : أن يكون
الصفحه ٤٣٤ :
الثالث
: ان هدف الشيخ الطوسي من تصنيف الفهرست
وذكر الطرق إلى من ذكر فيه ان له كتاباً او اصلاً
الصفحه ٨٤ : أصالة عدم الخطأ ولايكون حجَّة في حق الغير.
وإن شئت قلت : ليس الانتقال من تلك
القرائن إلى صحَّة
الصفحه ١٣٤ :
عبد الرحمن بن أبي
حمّاد ، فان الظاهر أن منشأ تضعيفه ما ذكره من غلوّه ، ومثله ما في خلف بن محمد من
الصفحه ٣٠٤ : مورداً ، إلى غير ذلك من المشايخ التي يقف عليها المتتبّع بالسبر
في رواياته.
وفي الوقت نفسه لا يروي عن
الصفحه ٥٠١ :
مكفوفيته كما ادعاه بعض ، كالمولى محمد تقي المجلسي (١) ، فلا دليل عليه ولعله ناش من خلط
العبائر الواردة فيه
الصفحه ٧٩ : ـ رحمهما الله ـ قال في
بعض كتبه : إنَّ من الكذّابين المشهورين ابن سنان » (٣).
إلى غير ذلك من التآليف
الصفحه ٣٥٧ :
قيل : ان جميع من ذكره الشيخ في رجاله
من اصحاب الصادق عليهالسلام
ثقات ، وقد استدل عليه بما ذكره