الصفحه ٤٩٠ : النوري فهو بعد ما نقل
الوجوه المؤيدة لكون محمد بن الحسن هو الصفار ، زيّفها واستدل على خلافه بوجوه
سبعة
الصفحه ٢٨١ : راجعاً إلى ابواب العقائد والأحكام الشرعية ،
وأما ما يرجع إلى أدب المصلّي في صلاة الاستسقاء ، فلم يكن من
الصفحه ٤٥١ :
« فكل ما كان في كتب
اصحاب ابي من الغلو » وكانت الاحاديث المروية حول الفروع والاحكام محفوظة عن الدس
الصفحه ٤٩٧ : الرجالية إلا ما عنونه الكشي في رجاله واعتمد عليه الشيخ
الطوسي ومن تبعه فانه بعدما ذكر أبا بصير ليث بن
الصفحه ٤٩١ : عنه ،
للرواية عن الفضل بن شاذان من الدلالة على الاختصاص به ونقل الحكاية عن الرجل
المذكور يؤذن بنحو ذلك
الصفحه ٣١٧ : ، له كتب ـ إلى
ان قال : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه إلا بواسطة
بيني وبينه
الصفحه ٥١٥ : القوم ما سمعوا منه في ذلك » (١).
وحكى عن الشيخ البهائي في « مشرق
الشمسين » انه قال :
« قد بلغنا عن
الصفحه ٤٤٨ :
مشتاقين إلى دولة
قائم آل محمد عليهمالسلام
، متوقعين لوقوعه عن قريب ، ولاجل ذلك قيل ان الشيعة تربي
الصفحه ٣٤٦ : فان عدة النساء كانت في الجاهلية ... » (٢).
٥ ـ الراوي للتفسير او من املي عليه
يروي التفسير عن
الصفحه ٣٧٦ : الشيخ في رجاله : « روى عنه التلعكبري
وسمع منه سنة سبع وعشرين وثلاثمائة إلى سنة خمس وخمسين وله منه اجازة
الصفحه ٤٦١ : للناس ما نزل اليهم )
النحل : ٤٤. وهذه الآية تفيد أن من شؤون النبي مضافاً إلى التلاوة هو تبيين ما نزل
الصفحه ٤١٥ : ثقات ، بقوله قدسسره1
: « بل قصدت إلى ايراد ما افتي به واحكم بصحته » والمراد من الصحة في هذه العبارة
الصفحه ٣٠٣ : الالهية من الامور المهمة ، فلا يصحّ التساهل فيها ، مثل ما يتساهل في
الاُمور غير المهّمة.
ولأجل ذلك قلنا
الصفحه ٦٠ :
من دون التعرّف قبل ذلك على الراوي وصفاته.
قال الصادق عليهالسلام : « إنَّ المغيرة بن سعيد ، دسَّ
الصفحه ٤٤٩ : الخطاب عزى
نفسه إلى ابي عبدالله جعفر بن محمد الصادق ولما وقف الصادق على غلوه الباطل في حقه
، تبرأ منه