الصفحه ٤٤٤ : اسماعيل ، للدلالة على
إمامة ابنه محمد بن اسماعيل وإلى هذا القول مالت الاسماعيلية من الباطنية » (٢).
قال
الصفحه ٢٤٠ : الله الماضين من علمائنا وحفظ الباقين منهم.
فنقول : الأصل في ذلك ما ذكره الشيخ في
« العدة » حيث قال
الصفحه ١٧٨ :
الكافي » و « مرتَّب
أسانيد التهذيب » ، ثم انصرف إلى ترتيب أسانيد الكتب الاربعة الرجالية وغيرها من
الصفحه ٥١٣ : ، لقلته بأن يكون واحداً او
متعدّداً لكن يكون قليلاً جدّاً ... وربما يطلق النادر على الشاذ. والمراد من
الصفحه ٣٦٠ : لأربعمائة مصنف ، ودون من رجاله المعروفين
اربعة آلاف رجل من اهل العراق والحجاز والشام ـ إلى ان قال : ومن رام
الصفحه ٤٥٣ : بالربوبية ـ إلى آخر ما قاله
» (١).
وقال النوبختي : « فرقة من القائلين
بامامة علي بن محمد في حياته قالت
الصفحه ٣٧٣ : الشيخ الطوسي من تقديم رواية السامع على رواية
المستجيز إلا فيما إذا روى المستجيز باجازته اصلاً معروفاً او
الصفحه ٤٦٢ :
ورد في أخبار كثيرة
: « عليكم المسألة وليس علينا الجواب » كل ذلك بحسب ما يُريهم الله من مصالح الوقت
الصفحه ٣٨٤ :
على وثاقته لوجهين :
الأول
: ما عرفت أن كثرة الرواية عن الضّعاف
كانت تعدّ من أسباب الضعف حتى آل
الصفحه ١٠٥ :
صرح به الكشي
والنجاشي ، ولم يذكر شيئاً في كثير من الضعفاء حتّى في مثل الحسن بن علي السجاد
الذي كان
الصفحه ٣٦٢ : دليل عليه.
والدليل على أن المقصود من اصحاب الحديث
ليس خصوص ابن عقدة ، أن الشيخ قد التزم في مقدمة
الصفحه ٣٣٥ : ما استظهره المحدّث المتتبع
النوري ، فقد استظهر منه انه نصّ على توثيق كل من صدر بهم سند احاديث كتابه
الصفحه ٦٩ : عليهمالسلام وعلى ذلك فالبحث عن حال الرّاوي من حيث
الوثاقة وعدمها ، لأجل طلب الاطمئنان بالصدور ، والمفروض
الصفحه ٣١٨ :
عليهالسلام
» (١).
قال المحدث النوري : « ولم يعتمد عليه
في كتابه ، ولا ادخله في طرقه إلى الاصول
الصفحه ٤٨٣ : يهمّنا التعرّض لتشخيص هؤلاء العدة وتمييز ما اُبهم منهم وجرحهم او تعديلهم ،
وان كان اكثر المذكورين منهم من