الصفحه ٤٢٠ :
مشهورة بين
المحدّثين ، بالانتساب إلى مصنّفيها ورواتها ، والظاهر أن المراد بالشهرة التواتر.
عليها
الصفحه ٤١٨ : ويحكم بصحته ، ويعتقد أنه حجة بينه وبين ربّه ، بل
ذهب جماعة من الاُصوليين إلى ترجيح مرسل العدل على
الصفحه ٢٤٣ :
المتأخرون عنه إلى القرن السابع إلا النجاشي ، فقد صرح بما ذكره في خصوص ابن أبي
عمير من الرجال الثلاثة ، كما
الصفحه ٤٢٩ :
٢ ـ « تصحيح الاسانيد » وهو بعد غير
مطبوع ، ولم نقف عليه إلى الآن ، لكن ذكر المؤلف مختصره
الصفحه ٣٤٩ : روايات عن عدّة من مشايخه.
١ ـ علي بن إبراهيم ، فقد خصّ سورة
الفاتحة والبقرة وشطراً قليلاً من سورة آل
الصفحه ٤٣٣ : موسى بن القاسم عن علي بن الحسن
الطاطري ، عن درست بن ابي منصور ، عن ابن مسكان ، فهو يحتمل من جهة النقل
الصفحه ٢٣٠ :
وبعبارة اخرى ؛ لا يستفاد منها انهم لا
يروون إلا عن ثقة حتى ينتهي السند إلى الإمام. وعلى ذلك فلا
الصفحه ١٢٧ : يكن مستنداً إلى الشهادة والسماع ، بل كان
اجتهاداً منه عند النظر إلى روايات الافراد ، فان رآها مشتملة
الصفحه ١٢٥ : نسبة الكتاب
الى ابن الغضائري تطابق ما نقله النجاشي في موارد كثير مع الموجود منه وعدم
استيعابه بنقل كل
الصفحه ٤٤٥ :
٥ ـ الفطحية أو الافطحية
وهم الذين يقولون بانتقال الإمامة من
الصادق إلى ابنه عبدالله الافطح
الصفحه ٤٠٠ : النسخ
الصحيحة المقروءة على المشايخ ، أو المسموعة عنهم وانتخاب الصحيح عن الغلط ، والأصح
من الصحيح
الصفحه ٢٢٨ : يظهر أن ما اشتهر
من أن الشيخ ادّعى الاجماع على أن ابن ابي عمير وصفوان والبزنطي خاصة لا يروون ولا
يرسلون
الصفحه ٣٩٧ : » : « سوَّت
الطائفة بين ما يرويه محمد بن ابي عمير وصفوان بن يحيى وأحمد بن محمد بن ابي نصر
وغيرهم من الثقات
الصفحه ١٤٨ : الاصحاب ، لانه رتبه على الحروف ، الاول فالاول ، من
الاسماء وأسماء الاباء والاجداد ، وجمع ما وصل اليه من
الصفحه ٨٣ : أن يعتمد على ذلك التَّصحيح.
فظهر أنَّه لا مناص عن القول بالحاجة
إلى علم الرجال وملاحظة أسناد