الصفحه ٥٢١ : :
الأول
: ان الغايات السياسية غلبت على الاهداف
الدينية فمنعت الخلفاء من كتابة حديث الرسول
الصفحه ٣٩٦ : : «
البحار جامع حديثي لم يعمل مثله » او « الجواهر من جلائل الكتب الفقهية » فليس
النظر تصحيح كل ما في البحار
الصفحه ٤٩ :
والغرض من هذا البحث ايقاف القارئ على
التمييز بين العلمين لاختلاف الاغراض الباعثة إلى تدوينهما
الصفحه ٧١ : منهما باعتبار زيادة الاهتمام
ونقصانه. (١)
وهذا الجواب انما يتمّ على مذهب من يجعل
الرّجوع إلى الكتب
الصفحه ١٢٨ : ينسبان الراوي إلى الكذب ووضع الحديث أيضاً بعد ما نسباه إلى
الغلوّ وكأنه لروايته ما يدل عليه
الصفحه ٤٥٢ : واحد بعد واحد (١).
ويتلوه في البطلان ما نسبه إلى هشام بن
حكم من الآراء كالتشبيه وغيره ، فإن هذه
الصفحه ٣٥٨ : .
وعلى كل تقدير ، فما ذكره الشيخ المفيد
لو كان ناظراً إلى ما جمعه ابن عقدة من أصحاب الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩٠ : والأمارات تشهد على عدم
صدور الخبر من الإمام عليهالسلام
، وأن الثقة قد التبس عليه الأمر ، وهذا خلاف ما لو
الصفحه ٤٥٤ : شيء وهو بكل شيء عليم * ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل
شيء فاعبدوه وهو على كل شيء وكيل )
الانعام
الصفحه ١٨٨ :
آخر ، وعلى الثاني
يكتفي بالتوثيق الواحد ، ويكون خبر الثقة حجَّة في الاحكام والموضوعات ، إلا ما
قام
الصفحه ٩٤ : والاشتباهات التي يظهر من النجاشي وجودها فيه.
ان الخصوصية التي تميز هذا الكتاب عن
سائر ما ألف في هذا المضمار
الصفحه ٢٥٠ : منهم مائة
وثلاثة عشر شيخاً وقال : « هذا ما حضرني عاجلاً ولعل المتتبع في الطرق والأسانيد
يقف على أزيد من
الصفحه ١٣٢ : الغلوّ نفي السهو عنهم ، أو القول
بأنهم يعلمون ما كان وما يكون » (١).
وعلى ذلك ، فليس من البعيد أن
الصفحه ٥٨ : التَّعديل ». وفيه : أنَّ ما ذكره إنَّما يرد على القول بانحصار الحجّية في
خبر العدل ، وأنَّ الرجوع إلى كتب
الصفحه ٥٩ : صفات الرّاوي في الأخبار
العلاجيّة
إنَّ الأخبار العلاجيّة تأمر بالرّجوع
إلى صفات الرّاوي ، من