الصفحه ٥٢٣ : .
وهذا معاوية ـ ابن هند آكلة الاكباد ـ
كتب إلى عمّاله في الآفاق : « لا تجيزوا لاحد من شيعة علي واهل بيته
الصفحه ١٤٦ : في أوله.
وقد أورد الشيخ منتجب الدين في فهرسه
هذا ، من كان في عصر المفيد إلى عصره المتجاوز عن مائة
الصفحه ٣٣٤ :
وكتابه هذا من أهم كتب الطائفة وأصولها
المعتمد عليها في الحديث ، أخذ منه الشيخ في التهذيب وغيره من
الصفحه ١٣٥ : ما استدل به على عدم
صحَّة نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري من أن النجاشي ذكر في ترجمة الخيبري عن ابن
الصفحه ٢٣٩ : خاص ، ولو كان
راجعاً إلى توثيق عدة تحت ضابطة فهو توثيق عام / وقد عد من الثاني ما ذكر الكشي
حول جماعة
الصفحه ٢١٧ : من ابن داود حيث قال : «
أجمعت العصابة على ثمانية عشر رجلا فلم يختلفوا في تعظيمهم ، غير أنهم يتفاوتون
الصفحه ٣٧٥ : المجيز عند
المستجيز ، إذ لولاه لما ثبت نسبته إلى المؤلف ، وبدونها لا يثبت الكتاب ولا ما
احتواه من السند
الصفحه ٢٢٦ : .
والحاصل أن الحكم بصحة روايات هؤلاء ،
لو كان مستنداً إلى القرائن الداخلية كوثاقة من يروون عنه ، لكان لهذه
الصفحه ٣١٥ : يحكم بصحة كل سند وقع
فيه الطاطري إلى ان ينتهي إلى المعصوم ، على ان من المحتمل ان يكون كلام الشيخ
الصفحه ١٨٧ : ، فانه يوجب الرجوع إلى الظن بالحكم ، الحاصل من الظن باللغة ،
وان فرض انفتاح باب العلم في ما عدا هذا
الصفحه ٢٠٦ : رجال
الكشي بحذف أغلاطه وهفواته ، وأملاه على تلاميذه وشرع بالإملاء يوم الثلاثاء
السادس والعشرين من صفر
الصفحه ٤٨٢ :
قلنا : أولاً ـ ان ورود هؤلاء في طريق
هذه الرواية لا يدل على ان المراد من العدة عن البرقي في جميع
الصفحه ٣٠١ : الإجماع عليه. ألا ترى انه يقول
: « سوت الطائفة بين ما يرويه هؤلاء وغيرهم من الثقات الذين عرفوا بأنهم لا
الصفحه ٥٦ : فكثيرة لا تحصى ، يقف عليها كلّ من راجع الوسائل كتاب القضاء الباب « ١٠ ـ
١١ ـ ١٢ » من أبواب صفات القاضي
الصفحه ٥٢٢ : : « ما
رأيت الكذب في أحد أكثر منه فيمن ينسب إلى الخير والزهد » (٣).
ومن اراد أن يقف على كيفية عمل