الصفحه ٤٥٧ : الأخبار المعتبرة فيما نعلم.
وما ورد من الأخبار الدالة على ذلك
كخطبة البيان وأمثالها ، فلم يوجد إلا في
الصفحه ٢٤٢ : الشيخ على التسوية ، لا تقصر
عن شهادة الكشي على إجماع العصابة على تصحيح ما يصح عن جماعة ، فلو كانت
الصفحه ٨٥ :
أيضاً على مثل ما
وقف عليه المؤلِّف وهو جزء علَّة لتحصيل الرُّكون لا تمامها.
ويشهد بذلك أنَّهم
الصفحه ٩ : أين كان لعلي ذلك الخاتم ؟ من أين
حصل عليه ؟
الأمر
الثاني : ما قيمة هذا الخاتم وبأيّ ثمن كان يسوىٰ
في
الصفحه ٢٦ : أين كان لعلي ذلك الخاتم ؟ من أين
حصل عليه ؟
الأمر
الثاني : ما قيمة هذا الخاتم وبأيّ ثمن كان يسوىٰ
في
الصفحه ٤٣٠ : طريقين او اكثر إلى كل واحد من أرباب
الكتب والاُصول ، فمن كان قصده الاطلاع على أحوال الاحاديث ، ينبغي له
الصفحه ٣٧٤ : من الأسانيد يتوصل بها إلى هذه الكتب والاصول ، حسب ما عملته في كتاب « تهذيب
الأحكام » ـ إلى ان قال
الصفحه ٤٥٨ : ،
قال سبحانه : ( قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا
أو بدّله قل ما يكون لي أن اُبدّله من تلقائ
الصفحه ٣٦٥ : الاسدي الكوفي ملعون غال » (١) إلى غير ذلك من العبارات في حق بعض
أصحابه ، فكيف يمكن أن يقال : إن كل ما جا
الصفحه ٤٠٤ : : اطلبوه إليّ
لأنظره ، فقرأه من أوله إلى آخره ، فقال : ما فيه شيء إلا وقد روي عن الائمة ، إلا
في موضعين او
الصفحه ٤٥٠ :
فقال له : يا ابا
محمد ما اشدك في الحديث واكثر انكارك لما يرويه اصحابنا ، فما الذي يحملك على رد
الصفحه ٤١٩ : كانت تستغني عن ذكر الطريق.
والذي يدل على ذلك ، قوله في ديباجة
الكتاب : « وجميع ما فيه مستخرج من كتب
الصفحه ٢٣٥ : الثقة واليك بعض ما يدل على المقصود.
١ ـ روى الكليني في « باب من أوصى وعليه
دين » وكذا في « باب اقرار
الصفحه ١٥٠ : في الطبعة اللاحقة
بتنقيح ما كتب بإسقاط بعض ما كتبه وإضافة مالم يقف عليه في الطبعة الأولى ، ولأجل
ذلك
الصفحه ٤٦٧ : في كتاب الراوي على أخبار نقلها هو من
غير اعتقاد بمضمونها فزعم الرامي أن المؤلف معتقد به ، إلى غير ذلك