الصفحه ٤١٩ :
يعالج هذه المشكلة؟
فقد قام المحقّق الاردبيلي صاحب كتاب « جامع الرواة » على تصحيح هذه الروايات
الصفحه ٤٢٨ : الشهير بابن الحاشر ،
فاذا علم رواية النجاشي للأصل والكتاب بتوسّط أحد هؤلاء كان ذلك طريقاً للشيخ
أيضاً
الصفحه ٤٢٩ : ، وديباجته في آخر كتاب «
جامع الرواة » (١)
واختصره المحدّث النوري ونقله في « خاتمة المستدرك » وأضاف عليه
الصفحه ٤٤١ : لم
يعتقد هذا الاعتقاد وقد وردت في ذمّ أبي الجارود روايات في رجال الكشي (١).
قال النجاشي : « زياد
الصفحه ٤٥٦ : كلا الوجهين تصريحات في روايات
الباب. أما الأول ، فعن أبي حمزة قال : « قلت لأبي عبدالله أتبقى الارض
الصفحه ٤٦٢ : ذلك من الآيات والروايات.
قال العلاّمة المجلسي : « تفويض اُمور
الخلق اليهم من سياستهم وتأديبهم
الصفحه ٤٧٣ :
المعروفة عند الاكثر. فيعسر تحصيل اسمائهم ومعرفة حالهم. لأن الغالب في كتب
الفهرست والرجال سرد الرواة
الصفحه ٤٨١ : عليه. ومقتضى ذلك عدم الفرق بين كون رواية العدَّة عن
أحمد بن محمد بن عيسى وأحمد بن محمد بن خالد ، وإن
الصفحه ٤٨٦ :
على الرواية التي
نقلها قبلها بهذا السند :
« علي بن إبراهيم ، عن ابيه ، عن
اسماعيل بن مرار ، عن
الصفحه ٤٨٨ : ماجيلويه ، ليس بتام لانه قد وقع في الكافي رواية علي بن محمد عن
علي بن الحسن (٢)
وعن ابن جمهور (٣)
وعن الفضل
الصفحه ٤٩١ : عنه ،
للرواية عن الفضل بن شاذان من الدلالة على الاختصاص به ونقل الحكاية عن الرجل
المذكور يؤذن بنحو ذلك
الصفحه ٤٩٣ : إثبات إمكان اللقاء ، لأن المدعى عدم اللقاء ، لا عدم امكانه رأساً (٦) وأما ما يوجد في قليل من الروايات من
الصفحه ٤٩٥ : (٢).
وقد عرفت حقيقة المقال عند البحث عن «
شيخوخة الاجازة » وان ضعف المشايخ لا يضر بصحة الرواية إذا كان
الصفحه ٥٠٢ : توثيق ابن الغضائري المعروف بكثرة التضعيف لحديثه وان طعن في دينه (٣).
اما الروايات الواردة في قدحه
الصفحه ٥٠٧ :
الروايات مختلفة.
فيقول احدهم في أول الكلام : « سألت
فلاناً » ويسمي الامام الذي يروي عنه. ثم