الصفحه ٢٩٢ : رواية صفوان عن معلى بن خنيس أولاً ، ولأن « أبا عثمان »
كنية معلى بن عثمان ( أو ابن زيد ) كما ذكر النجاشي
الصفحه ٢٩٥ : أخذ ، وما عليه في نفسه مطعن في
شيء وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثنى من رواية محمد بن أحمد بن يحيى
الصفحه ٢٩٦ : روى عنه محمد بن أحمد بن يحيى » وهذا هو الذي استثناه
ابن الوليد من روايات كتاب « نوادر الحكمة
الصفحه ٢٩٨ : ؟ ... (١).
وقع بعنوان « عبد الرحمن بن سالم » في
اسناد ثلاث وعشرين رواية ، فهو يروي عن ابي بصير وابيه ، واسحاق بن
الصفحه ٣٠٢ : ، ويمكن أن ندّعي وجود
عامل احتمالي ، يزيد من قيمة هذا الاحتمال ، وهو نفس كون ابن أبي عمير يروي
الرواية عن
الصفحه ٣١٢ : ما رأوا (٣).
وهذه الرواية ممّا استند اليه الشيخ
الانصاري رحمهالله في كتاب
صلاته عند ما تعرض
الصفحه ٣١٣ : هو أن فساد
العقيدة بعد الاستقامة لا يضرّ بحجية الرواية المتقدمة على الفساد ، لا انه يؤخذ
بكل رواياتهم
الصفحه ٣١٧ : ، له كتب ـ إلى
ان قال : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه إلا بواسطة
بيني وبينه
الصفحه ٣١٨ : يدل على امتناع علماء ذلك الوقت عن الرواية عن الضعفاء وعدم تمكينهم الناس من
الاخذ عنهم ، وإلا لم يكن في
الصفحه ٣٢٦ :
رواه عن ١ ـ محمد بن
موسى الهمداني ، ٢ ـ او ما رواه عن رجل. ٣ ـ او يقول بعض اصحابنا ٤ ـ او عن محمد
الصفحه ٣٢٧ : باعتبار كل من يروي عنه
محمد بن أحمد بن يحيى إذا لم يكن ممن استثناه ابن الوليد من روايات محمد بن أحمد
عنه
الصفحه ٣٣٤ : برحمته ـ ولا أخرجت فيه حديثا روي عن
الشذاذ من الرجال يؤثر ذلك عنهم عن المذكورين ، غير المعروفين بالرواية
الصفحه ٣٤٣ :
ربما يستظهر ان كل من وقع فى اسناد
روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٣٤٤ : أواخر القرن الثالث وأوائل القرن الرابع ، وكفى في عظمته أنه من مشايخ
الكليني ، وقد أكثر في الكافي الرواية
الصفحه ٣٤٦ :
الكليني ، مؤلف كتاب
« الغيبة » رواها باسناده إلى الامام ، وجعلها مقدمة تفسيره ، وقد دوّنت تلك