الصفحه ٣٧٢ : لأحمد بن ابي عبدالله
البرقي ، ورسالة ابي إليّ وغيرها ما الاُصول والمصنفات التي طرقي اليها معروفة في
فهرس
الصفحه ٣٩٣ : والندرة حسب مرور الزمان ، وأوجب ضياع الاصول والمصنفات
المؤلفة بيد اصحابها الثقات ، فالتجأ إلى وضع التقسيم
الصفحه ٣٩٧ : جمع الاصول والكتب المعتبرة ، واتصالها إلى اربابها
بالطرق المعتبرة والنظر في متونها وتصحيحها وتنقيحها
الصفحه ٤٠٦ : الاصول المعتبرة مما يورث جواز العمل به
، ولكن لا بد من الرجوع إلى الاسانيد لترجيح بعضها على بعض عند
الصفحه ٤٠٨ : : سمعت اسماعيل بن جعفر ـ إلى آخره ، واكثر أيضاً في اصول
الكافي من الرواية عن غير المعصوم منه ما ذكره في
الصفحه ٤١٤ : ابي عبدالله البرقي ، ورسالة ابي ( رضي الله عنه ) إلي وغيرها من الاصول
والمصنفات التي طرقي اليها معروفة
الصفحه ٤١٨ : ويحكم بصحته ، ويعتقد أنه حجة بينه وبين ربّه ، بل
ذهب جماعة من الاُصوليين إلى ترجيح مرسل العدل على
الصفحه ٤٢٧ : أصحاب الكتب والاُصول.
أقول : قد عرفت مذهب سيّد المحقّقين آية
الله البروجردي وهو أحد المعنيّين في علم
الصفحه ٤٣٤ : في الفهرست غالباً.
ولا يخفى ان الشيخ تفنن في الفهرست
أيضاً في ذكر الطرق إلى اصحاب الكتب والاصول
الصفحه ٤٥٨ : الغلوّ في حقه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
نعم عقد الكليني في كتاب الحجّة من اصول
الكافي باباً أسماه
الصفحه ٤٦٦ : أصحابنا المتقدمين ، وسيرة
أساطين المحدثين ، أن المخالفة في غير الاُصول الخمسة لا يوجب الفسق ، إلا أن
الصفحه ٥١٢ : استخرجها من كتب الكشي والنجاشي والطوسي ، مصنفي الاصول
الرجالية قدسسرهم.
ومن هنا يظهر وجه تسمية بعض
الصفحه ٨٣ : :
الأوّل
: التعمُّد في الكذب وهو مرتفع بعدالته.
الثاني
: احتمال الخطأ والاشتباه وهو مرتفع
بالأصل
الصفحه ٤٨٦ : عليهالسلام » (٢).
وزعم بعض ان حذف الكليني صدر السند لعله
لنقله عن الاصل المروي عنه. واجاب عنه صاحب « قاموس
الصفحه ١٠٣ : قدسسره
فقد أتى بأسماء الذين لهم أصل أو تصنيف (٢).
ان الشيخ الطوسي مؤلف الرجال والفهرس
أظهر من أن يعرّف