الصفحه ٤٣٧ :
ربما يضعف الراوي لاجل انتمائه إلى بعض
فرق الشيعة كالكيسانية والفطحية والواقفية ، كما يضعف من غير
الصفحه ١٤٤ :
( المتوفّى عام ٣٨٥
هـ ) وان كان أقدم من فهرس ابن الغضائري ، لكنه غير مختص بكتب الشيعة ، وانما يضم
الصفحه ١٤٦ : هذا الفهرس في كتابه المعروف
بـ « لسان الميزان » ، معبّراً عنه بـ « رجال الشيعة » أو « رجال الامامية
الصفحه ٤٤٦ : به بعد موت ابيه ورجع اليه الشيعة واجتمعت عليه مثل
المفضل بن عمر وزرارة بن اعين وعمار الساباطي ، ثم ان
الصفحه ١٢٣ : الشيعة اراد به الوقيعة فيهم
، إلى قائل بثبوت الكتاب ثبوتاً قطعياً وانه حجة ما لم يعارض توثيق الشيخ
الصفحه ١٤٥ : السعيد أبا
جعفر محمد بن الحسن الطوسي ـ رفع الله منزلته ـ قد صنف كتابا في أسامي مشايخ
الشيعة ومصنّفيهم
الصفحه ٤٠٢ : غاية البعد أن أحداً منهم (
النواب ) لم يطلب من الكليني هذا الكتاب الذي عمل لكافة الشيعة ، او لم يره
الصفحه ٤٤٢ : الشيعة » وهو
من أعلام القرن الثالث ذكر فرق الزيدية في كلام مبسوط (٣).
٣ ـ الناووسية
وهم الذين قالوا
الصفحه ٤٤٤ : وهذه
الفرقة هي الاسماعيلية الخالصة » (٣).
وفي الختام نلفت نظر القارئ إلى أن
الإمام حسب عقيدة الشيعة
الصفحه ٤٤٥ : (
عريضه ) ـ إلى ان قال : ومال إلى هذه الفرقة جلّ مشايخ الشيعة وفقهائهم ولم يشكّوا
في ان الأمامة في عبدالله
الصفحه ٥٢٣ : .
وهذا معاوية ـ ابن هند آكلة الاكباد ـ
كتب إلى عمّاله في الآفاق : « لا تجيزوا لاحد من شيعة علي واهل بيته
الصفحه ٥١٦ :
والشهيد الأول
والشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي والسيد الداماد والشهيد الثاني قدسسرهم ان الاصول
الصفحه ٧٦ : الأصول الخمسة الرجاليّة ، وليدة تلك الكتب
المؤلّفة في العصور المتقدّمة.
فتبيَّن أنَّ الأعلام
الصفحه ٢٦٠ : هو نفس مختار قدماء
__________________
١ ـ عدة الاصول : ١
/ ٣٣٦ ، الطبعة الحديثة.
٢ ـ عدة
الصفحه ٣٧٣ : المحقق التستري : « لو كنا نعرف
الاصول المشهورة والمصنفات المعروفة كالقدماء ، حكمنا بصحة كثير من احاديث