الصفحه ٣١٨ : الفاسدة في الاصول لا أصل له ، وهذا أصل نافع في الباب يجب ان يحفظ
ويلحظ » (٣).
٦ ـ ونقل في ترجمة
الصفحه ٣٩٥ : اجلها ».
اقول : لم اقف على كتاب يشتمل على تلك
المزية ، ولو اراد منه الاصول المؤلفة في عصر الائمة
الصفحه ١٠٨ : بأسماء اصحاب الاصول والمصنفات ، وذكر سنده اليهم في مشيخة
الكتابين التي جعلها في آخر كل من الكتابين
الصفحه ٢٤١ : عيسى ، أبو أحمد الأزدي من موالي المهلب بن أبي صفرة
، بغدادي الاصل والمقام ، لقي أبا الحسن موسى
الصفحه ٣٦٩ :
إن قسماً من مشايخ الاجازة الذين يجيزون
رواية أصل او كتاب لغيرهم ، غير موصوفين في كتب الرجال
الصفحه ٢١١ : عنده أيضاً ، ككونه
من كتاب عرض على الإمام ، أو وجد في أصل معتبر ، أو تكرر في الاصول ، إلى غير ذلك
من
الصفحه ٣٩٢ : ، والمتوفي عام ٦٠٦ هـ ) جميع ما في
هذه الصحاح في كتاب أسماه « جامع الاصول من أحاديث الرسول » فبلغ عدد أحاديثه
الصفحه ٤٢٨ : ثانياً ، او عاصره
ثالثاً.
أما الأول ، فلأن للشيخ في الفهرست
طرقاً إلى أرباب الكتب والاُصول الذين أهمل
الصفحه ٨١ : عليه ، واقترن بما
يوجب الوثوق به ، والركون إليه (١) كوجوده في كثير من الأُصول الأربعمائة المشهورة
الصفحه ١٩٢ : قولين : الأول ؛ هو المشهور بين أصحابنا
المتأخرين. والثاني ؛ هو قول جماعة من الاُصوليين وهو مختار المحقق
الصفحه ٢٤٠ : الله الماضين من علمائنا وحفظ الباقين منهم.
فنقول : الأصل في ذلك ما ذكره الشيخ في
« العدة » حيث قال
الصفحه ٢٦٥ : ؟ فاذا
أحالهم على كتاب معروف ، او اصل مشهور ، وكان راويه ثقة لا يُنكر حديثه ، سكتوا
وسلَّموا الأمر في ذلك
الصفحه ٣٧٤ : وعوَّلت على الابتداء
بذكر الرواي الذي اخذت الحديث من كتابه او اصله ، على ان اورد عند الفراغ من الكتب
جملة
الصفحه ٤١٥ : بما يوجب الوثوق والركون اليه واسبابه عندهم مختلفة.
منها : وجوده في كثير من الاصول
الاربعمائة
الصفحه ٤٤٧ : موته واذاعا في الشيعة انه لا يموت ، لانه القائم ،
فاعتمدت عليهما طائفة من الشيعة وانتشر قولهما في الناس