الصفحه ١٩٩ : أو
يجري عليها حكمها » (١).
ولتحقيق الحال يجب البحث عن أمور :
الأول : ما هو الاصل في ذلك
الصفحه ٢٢٥ : على صدق الخبر اما
داخلية كوثاقة الرواة ، واما خارجية كوجود الخبر في كتاب عرض على الإمام ، أو أصل
معتبر
الصفحه ٢٧٦ :
قلت اُصلي خلف من لا
أعرف؟ فقال : لا تصل إلا خلف من تثق بدينه ، فقلت له : اُصلي خلف يونس وأصحابه
الصفحه ٣٢٩ : الاصلين ، لما احتاج الصدوق في إحراز حال الراوي إلى توثيق او تضعيف
شيخه ابن الوليد ، لأن نسبة الاصل إلى
الصفحه ٣٧٥ :
والضعيف ، لأن جميع الوسائط بينه وبين صاحب الكتاب ، او صاحب الاصل ، في الحقيقة
مشايخ اجازة لكتاب الغير
الصفحه ٤٦ : المسألة الكليّة.
وهذا الجواب لا يخلو من تكلّف كما هو
واضح ، لأنّ المسألة الاصليّة
الصفحه ٨٤ :
فليس هنا أصل يرفعه
، ولأجل ذلك لا يكون قول المحدس حجَّة الا لنفسه.
والمقام من هذا القبيل
الصفحه ٩٣ : رائعاً وفهرس له فهارس قيّمة ـ
شكر الله مساعيه ـ.
كيفية تهذيب رجال الكشي
قال القهبائي : « إن الاصل
الصفحه ١٣٥ : : « عليّ بن أبي حمزة لعنه الله ، أصل الوقف وأشدّ الخلق عداوة
للوليّ من بعد أبي إبراهيم ».
ومثله إسحاق بن
الصفحه ١٨٥ : قال : « قلت للرّضا عليهالسلام : شُقّتي بعيدة ولست أصل إليك في كلّ
وقت ، فعمَّن آخذ معالم ديني
الصفحه ١٩٧ :
١ ـ أصحاب الاجماع
*
ما هو الاصل في ذلك.
*
« أصحاب الاجماع » اصطلاح جديد.
*
عددهم وما
الصفحه ٢٢٦ : صح عن هؤلاء من غير تخصيص بكتاب أو اصل أو احاديث معيَّنة ،
يعدّ من المحالات العادية ، ولأجله يكون ذلك
الصفحه ٢٢٨ : الشيخ من
__________________
١ ـ محمد بن ابي
عمير زياد بن عيسى ابو أحمد الازدي ، بغدادي الاصل
الصفحه ٢٥٢ :
الاصلية في بعض مواضع الاصلاح. وفشا ذلك في النسخ المتجددة ، ولما راجعت خطّ الشيخ
فيه تبينت الحال. وظاهر أن
الصفحه ٢٦٣ : الكتب
، والمفروض أنه لم يصل الينا منها سوى كتاب الكشي الذي هو أيضاً ليس اصل الكتاب ،
بل ما اختاره الشيخ