الصفحه ٢٣٤ : .
ولكن إنما يتمّ ما استظهره من قولهم «
صحيح الحديث » إذا لم تكن قرينة على كون المراد صحّة أحاديث كتبه
الصفحه ٢٦٣ : الكتب
، والمفروض أنه لم يصل الينا منها سوى كتاب الكشي الذي هو أيضاً ليس اصل الكتاب ،
بل ما اختاره الشيخ
الصفحه ٢٦٧ : كثير من كتب القدماء من الاصحاب ، اشبه
بالاستدلال بعدم الوجدان على عدم الوجود ، كما ان من الممكن ان يقف
الصفحه ٢٧٤ : البزنطي مجهول ، فالرواية بكلا طريقيها ضعيفة ، غير
تام ، لأن جامعه كسائر الجوامع كان من الكتب المشهورة التي
الصفحه ٣٠١ : عن طريق الاستقراء ، وبالعثور
على مشايخ ضعفهم الشيخ نفسه في كتبه ، يكون ذلك دليلاً على نقصان الاستقرا
الصفحه ٣٠٣ : فرض صحَّة الجواب ، فلأن النجاشي يصرّح بأن وجه إرساله الروايات ، هو أن اُخته
دفنت كتبه في حال استتاره
الصفحه ٣١٢ : أبا القاسم ( رضي الله عنه ) ـ عن كتب ابن ابي
العزاقر (٢)
بعد ما ذمّ وخرجت فيه اللعنة ، فقيل له : فكيف
الصفحه ٣٦٠ : وأُذاكر بثلاثمائة ألف حديث وله كتب ذكرناها في كتابنا الكبير. منها
اسماء الرجال الذين رووا عن الصادق
الصفحه ٣٦٢ :
عقدة مع وفور كتب
الرجال ، بل هي ناظرة لما جاء في الكتب الرجالية المؤلفة في تلك العصور في أصحاب
الصفحه ٣٦٤ :
والموجود منهم في جميع كتب الرجال والحديث ، لا يبلغون ثلاثة آلاف. وذكر العلاّمة
وغيره أن ابن عقدة جمع
الصفحه ٣٦٩ :
إن قسماً من مشايخ الاجازة الذين يجيزون
رواية أصل او كتاب لغيرهم ، غير موصوفين في كتب الرجال
الصفحه ٣٨٩ : كتاب الكافي أحد الكتب الاربعة التي
عليها تدور رحى استنباط مذهب الإمامية ، فان أدلة الاحكام وإن كانت
الصفحه ٣٩٤ : عقائد
الصدوق بأنه اجل كتب الشيعة واكثرها فائدة.
٢ ـ وعرفه المحقق الكركي في اجازته
للقاضي صفيّ الدين
الصفحه ٤٠٠ : المؤلف ، ولم يكن التأليف يومذاك أمراً
سهلاً ، ولم تكن الكتب مطبوعة منتشرة حتى يمهّد الطريق للمؤلف.
نعم
الصفحه ٤٠٣ : ، لذكره في ديباجة الكتاب ، وقد كتب الديباجة بعد تأليف
الكتاب كما هو ظاهر لمن لاحظها ، وما ذكره المحدّث