الصفحه ٣١٥ :
وبروايتهم ، ولكن
غاية ما يستفاد من هذه العبارة ان الطاطري لا يروي في كتبه إلا عن ثقة ، واما انه
لا
الصفحه ٣٢٥ : يعد من اجلاء
الأصحاب ، قد ألَّف كتاباً اسماه « نوادر الحكمة » وهو يشتمل على كتب اولها كتاب
التوحيد
الصفحه ٣٣٤ :
وكتابه هذا من أهم كتب الطائفة وأصولها
المعتمد عليها في الحديث ، أخذ منه الشيخ في التهذيب وغيره من
الصفحه ٣٦١ : المشايخ انه كان كتاباً بترتيب كتب الحديث
والفقه وذكر احوال كل واحد منهم ، وروى عن كتابه خبراً او خبرين او
الصفحه ٣٧٣ : الكتب المعروفة الثابتة نسبتها إلى مؤلفيها ، بحث
زائد غير مفيد ، فلا وجه لعد الحديث ضعيفاً او حسناً لاجل
الصفحه ٣٧٥ : اصحاب هذه الكتب ، هو اثبات نسبة
هذه الكتب إلى اصحابنا ومؤلفيها لا غير ، ولا يتحقق هذا الهدف إلا ان يكون
الصفحه ٣٩١ :
في الحديث وأثبتهم. صنَّف الكتاب الكبير المعروف بالكليني يسمّى الكافي في عشرين
سنة ، شَرْحُ كُتُبِه
الصفحه ٤٠٢ : من كتب ابن أبي العزاقر
بعد ما ذمّ وخرجت فيه اللعنة فقيل : كيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملأى؟ فقال
الصفحه ٤٠٥ :
فيها ما قاله ابو
محمد الحسن بن علي ـ صلوات الله عليهما ـ وقد سئل عن كتب بني فضال ، فقالوا : كيف
الصفحه ٤٣٠ : يذكر طريقه إلى ارباب الكتب في نفس التهذيب والاستبصار من
الارسال ، ذكر في المشيخة والفهرست طريقاً او
الصفحه ٥١٢ : النوادر اسم للكتب المدونة التي ليس
لمطالبها موضوع معين او ليست لرواياتها شهرة متحققة ، سواء كانت الاحاديث
الصفحه ٥١٣ : وندر العمل به ، وادّعى أنه الظاهر من كلام الاصحاب.
ولا يخلو من تأمل » (٢).
هذا ، ومن الكتب المشهورة
الصفحه ٥٢٣ : .
وهذا معاوية ـ ابن هند آكلة الاكباد ـ
كتب إلى عمّاله في الآفاق : « لا تجيزوا لاحد من شيعة علي واهل بيته
الصفحه ٥٢٤ :
عام ٢٠٩ هـ ) وغير ذلك من الكتب المسنده المؤلفة في تلك العصور.
ولاجل ايقاف القارئ على عدة من الكتب
الصفحه ٥٢٦ :
وهذه الكتب الاربعة هي مصادر علم الرجال
عند اهل السنة ، فيجب على كل عالم اسلامي الالمام بها