الصفحه ١٢١ :
الرجال المصنّفين
وغيرهم من كتب خمسة إلى ان قال : وكتاب ابي الحسين أحمد بن الحسين بن عبيدالله
الصفحه ١٤٤ :
بين دفتيه الكتب الاسلامية وغيرها ، وقد أشار الى تصانيف قليلة من كتب الشيعة.
وقد قام الشيخ الطوسي
الصفحه ١٤٧ :
٢ ـ معالم العلماء في فهرس كتب الشيعة وأسماء
المصنفين
وهو تأليف الحافظ الشهير محمد بن علي بن
الصفحه ١٥٦ : بالمهمل
كالممدوح ، ويردون المجهول وقد تفطن بذلك ابن داود (١).
فهذه الكتب الاربعة ، هي الاصول
الثانوية
الصفحه ١٦٣ :
للشيخ منتجب الدين
... ومشيخة الفقيه والتهذيب والاستبصار ، وكتب جميع الرواة الذين كانوا فيها ،
ورأى
الصفحه ١٧٨ :
الكافي » و « مرتَّب
أسانيد التهذيب » ، ثم انصرف إلى ترتيب أسانيد الكتب الاربعة الرجالية وغيرها من
الصفحه ٢٤١ : المنزلة فينا وعند
المخالفين ، الجاحظ يكحي عنه في كتبه. وقد ذكره في المفاخرة بين العدنانية
والقحطانية
الصفحه ٢٤٣ : يذعن
باحاطته بالفهارس وكتب الرجال ، وأحوال الرواة ، وانه كانت تحضره مجموعة كبيرة من
كتب الرجال والفهارس
الصفحه ٢٤٩ : استشكل في حجّية مراسيله (٢). فمن أراد فليرجع إلى معالمه.
الثالث
: ان المتتبع في أسانيد الكتب الاربعة
الصفحه ٢٥٣ : بموضع شكّ
او احتمال ، لكثرة تكرر هذا الاسناد في « كتب الرجال والحديث ». ثم ذكر نموذجاً
فلاحظ
الصفحه ٢٦٦ :
ابي عبد الله البرقي
وممن تأدب عليه وممّن كتَّبه » (١)
وما قاله الشيخ في الفهرست : « كان من اهل
الصفحه ٢٧٧ : واحدة مع الواسطة ، ولأجل ذلك لا تجد له نظيراً في كتب الأحاديث.
ب ـ وحدة الطبقة ، لأن الرجلين في طبقة
الصفحه ٢٨٥ : كما ذكر أصحابنا
» ، ثم ذكر كتبه (١).
وقال الشيخ في الفهرست : « أوثق أهل
زمانه عند أهل الحديث
الصفحه ٢٩٣ : بالبزنطي ، كوفي لقي الرضا
وأبا جعفر عليهماالسلام ، وكان عظيم
المنزلة عندهما وله كتب منها : الجامع قرأناه
الصفحه ٣١٤ : الرجل : « كان
واقفياً شديد العناد في مذهبه ، صعب العصبية على ما خالفه من الإمامية ، وله كتب
كثيرة في