الصفحه ٤١٥ : ومحمد بن
مسلم واضرابهما.
ومنها : اندراجه في احدى الكتب التي
عرضت على الائمة ـ صلوات الله عليهم
الصفحه ٤٢٨ : ثانياً ، او عاصره
ثالثاً.
أما الأول ، فلأن للشيخ في الفهرست
طرقاً إلى أرباب الكتب والاُصول الذين أهمل
الصفحه ٥١١ : هذا الاختصاص بالذكر هو العناية بشأن
الاُصول.
٤ ـ النوادر
ذكر النجاشي عند عدّ كتب كثير من
الاصحاب
الصفحه ١٢ : والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون علىٰ كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه ، أمّا في مثل
الصفحه ٢٩ : والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون علىٰ كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه ، أمّا في مثل
الصفحه ٦٩ : الاحكام من أدلتها. بقيت أدلة النافين ، واليك بيان المهم
منها :
الأوّل : قطعية روايات الكتب الأربعة
الصفحه ٧٣ : في هذا الصَّدد :
والظّاهر أنَّ المصنِّف لمثل هذه الكتب لا يريد اختصاص مجتهدي زمانه به ، حتّى
يقال
الصفحه ٧٦ :
ضعفه ، أو إلى
السَّماع من شيخ إلى شيخ آخر.
وهناك وجه ثالث ؛ وهو رجوعهم إلى الكتب
المؤلفة في
الصفحه ٨٠ : كانت هذه هي الغاية منه ، فقد قام مؤلّف الكتب
الأربعة بهذا العمل ، فوثَّقوا رجال أحاديثهم واسناد
الصفحه ٨١ :
رواة الكتب الأربعة.
أَمّا أوّلاً : فلأن المشايخ شهدوا
بصحَّة روايات كتبهم ، لا بوثاقة رجال
الصفحه ٩١ :
الكتب الينا ، وانما الموجود عندنا ـ وهو الذي يعد اليوم اصول الكتب الرجالية (١) ـ ما دوّن في القرنين
الصفحه ١٠٧ :
وفي أواخر الرسالة ذكر فهرس الكتب
الموجودة عنده ، التي يرويها هو عن مؤلفيها ، وتبلغ مائة واثنين
الصفحه ١١٤ : كتب اصحابنا وما صنفوه من التصانيف ورووه من الاصول ، ولم أجد
أحداً استوفى ذلك ... الا ما قصده أبو
الصفحه ١١٧ : » المجموع فيه الكتب الخمسة الرجالية حتى ان خطبها بيعنها ذكرت في
أول هذا المجمع (١).
واليك نص ما ذكره
الصفحه ١١٩ : ـ حيث استدل على عدم ثبوت نسبة الكتاب بقوله : « فان
النجاشي لم يتعرض له مع أنه قدسسره
بصدد بيان الكتب