الصفحه ٣٥١ :
وقد ذهب بعض اهل التحقيق إلى ان النسخة
المطبوعة تختلف عما نقل عن ذلك التفسير في بعض الكتب ، وعند
الصفحه ٣٦٥ : العمومي لاصحاب الإمام الصادق عليهالسلام
الموجودة في رجال الشيخ أو ما بأيدينا في كتب الرجال
الصفحه ٣٨٤ : نختم الحديث حول هذا الموضوع
ونخوض في موضوع آخر ، وهو بيان مدى اعتبار الكتب الاربعة من حيث الصحة
الصفحه ٣٨٥ :
الفصل
السابع
دراسة حول
الكتب الاربعة
١ ـ الكافي.
٢ ـ من لا يحضره الفقيه.
٣ ـ التهذيب
الصفحه ٣٩٠ :
كتب الشيعة وأكثرها
فائدة (١).
وقال المحقّق الكركي في اجازته للقاضي
صفي الدين عيسى : « ومنها
الصفحه ٣٩٣ : الرجال ، لانه كان وجها عاماً
يعمّ الكافي وغيره من سائر الكتب الاربعة ، وهو الاعتماد على ما صرح به مؤلفوه
الصفحه ٣٩٧ : جمع الاصول والكتب المعتبرة ، واتصالها إلى اربابها
بالطرق المعتبرة والنظر في متونها وتصحيحها وتنقيحها
الصفحه ٣٩٩ : ، ورأيت جلّ
اصحابنا يغمزونه ويضعفونه ، له كتب ـ إلى ان قال : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه
كثيراً ثم توقفت عن
الصفحه ٤٠٧ : التالية للكليني نقل ذلك القول في احد كتبه ، بل كان عليه ان يصحح ما صححه
الكليني ، ويزيف ما زيفه ، إذ ليس
الصفحه ٤٠٨ :
نعم ربما يستدل على عدم صحة ما في
الكافي بأن الشيخ الصدوق انما كتب كتاب « من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٤١٣ : ء صاحب الأمر عليهالسلام (١)
حدود عام ٣٠٦ والمتوفى سنة ٣٨١ هـ ، من اصح الكتب الحديثية واتقنها بعد الكافي
الصفحه ٤١٦ : تصحيح الرواية على وجود الرواية في كتب المشايخ العظام
غالباً. قال قدسسره : « كان
شيخنا محمد بن الحسن بن
الصفحه ٤١٧ : كتب الاصحاب ».
وقال الشيخ بهاء الدين في شرح الفقيه ـ
عند قول الصدوق : « وقال الصادق جعفر بن محمد
الصفحه ٤٢٦ : ذكر فيهما جملة من الطرق إلى أصحاب الاصول والكتب ممَّن
صدَّر الحديث بذكرهم وابتدأ بأسمائهم ، ولم يستوف
الصفحه ٤٣٣ : من كتب
المشايخ وجوهاً :
١ ـ يحتمل ان موسى بن قاسم اخذ الحديث
عن كتاب الطاطري وحينئذ روى موسى هذا