الصفحه ٢٧٩ :
أصحابنا رحمهمالله. روى عن داود الرقي وأكثر ، له كتب ».
وقال الشيخ في الفهرست : « الحسين بن
الصفحه ٢٨٠ : عبدالله عليهالسلام
باُمّه ، له كتاب يرويه جماعة » ثم ذكر سنده اليه (١).
وليس لا بن ابي عمير في الكتب
الصفحه ٢٨١ : » ثم ذكر سنده إلى الكتاب (١).
اقول : وليس لابن ابي عمير رواية عنه في
الكتب الأربعة ، بل روى عنه
الصفحه ٢٨٦ :
ابي حمزة في الكتب الأربعة غير ما ذكر.
والجواب من وجهين : الأول : ما عرفت ان
وزان علي بن أبي حمزة
الصفحه ٢٨٨ : الحديثية.
هذا كله حول « علي بن ابي حمزة » ومن
تتَّبع الكتب الفقهية يرى ان الاصحاب يأخذون برواياته
الصفحه ٢٨٩ : الله وعن ابي الحسن عليهماالسلام
». (٤)
أقول : ليس لصفوان أية رواية عن المفضل
في الكتب الأربعة إلا
الصفحه ٣٠٤ : بعض الضعاف
إلا رواية او روايتين او ثلاثة ، وقد عرفت عدد رواياته في الكتب الاربعة عن هذه
الضعاف
الصفحه ٣١٧ : ، له كتب ـ إلى
ان قال : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه إلا بواسطة
بيني وبينه
الصفحه ٣١٨ : والكتب لمجرد تأليفه الكتاب المذكور. قال
السيد العلاّمة الطباطبائي بعدما نقل ما ذكرناه : ويستفاد من ذلك
الصفحه ٣٢٩ : ، واستشهد
على ذلك بقول ابن الوليد في موضع اخر ، قال في كتب يونس : « ما لم يتفرد محمد بن
عيسى بروايتها عنه
الصفحه ٣٣٠ : الاسناد » والظاهر هو انقطاع الاسناد بين محمد بن أحمد بن
يحيى ومحمد بن عيسى ولاجل ذلك يروي النجاشي كتب محمد
الصفحه ٣٣٣ : (٣).
__________________
١ ـ رجال النجاشي :
الرقم ٣١٨ ، وقال : كل ما يوصف به الناس من جميل وفقه فهو فوقه ، وله كتب حسان
الصفحه ٣٤٤ :
بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها كتاب التفسير ، وكتاب الناسخ والمنسوخ »
(٤).
٢ ـ مشايخه
الصفحه ٣٤٥ : هاشم فيما كتبه إليّ في سنة سبع وثلاثمائة ».
٤ ـ تعريف للتفسير
التفسير المنسوب إلى القمي تفسير
الصفحه ٣٤٧ :
وأما العباس فقد ترجم في كتب الانساب ،
فهو مسلم عند النسّابين وهم ذاكرون له ولأعمامه ولاخوانه