الصفحه ١٥٥ : شيئاً وسكت عن مستنده ،
يستكشف أنه مذكور في الكتب الخمسة ولو لم نقف عليه في نسختنا.
وأما ابن داود
الصفحه ١٦٤ : .
وهذه الكتب الخمسة كلها اُلِّفت بين
أواخر القرن العاشر الى أواخر القرن الثاني عشر ، وقد اجتهد مؤلفوها في
الصفحه ١٧١ : الكتب
الاربعة.
* معجم رجال الحديث.
الصفحه ١٧٣ : الاُمور وأشباهها.
وإن شئت قلت : إن هذه الكتب المؤلفة حول
الرجال ، تستمد من قول أئمة الفنّ في جرح الرواة
الصفحه ١٨٨ : ء » (
المتوفّى عام ٥٨٨ هـ ) وغيرهما فانهم لأجل قرب عصرهم لعصور الرواة ، ووجود الكتب
الرجالية المؤلفة في العصور
الصفحه ٢٠٢ : أحد الموضوعات التّي يبحث عنها في
مقدمات الكتب الرجالية أو خواتيهما ، ولكنّ الكشّي عبر عنهم بـ « تسمية
الصفحه ٢٠٧ : بهذه الفضيلة ، ولا تجد في كتب هذا الفنّ من طبقة الثقات ،
عصابة مشتركة في هذه الفضيلة غير هؤلا
الصفحه ٢٢٦ :
القرائن مع كثرة رواياتهم ، وتشّتتها في مختلف الابواب والكتب ، محال عادة.
ولا يخفى ما فيه ، أما أولاً
الصفحه ٢٣٢ : .
الوجه
الثالث : إن جماعة من الرواة وصفوا في كتب الرجال
بصحة الحديث ، كما نجده في حق الافراد التالية
الصفحه ٢٣٣ : ، كان ثقة ، صحيح الحديث.
هؤلاء الجماعة عرّفوا في كتب الرجال
بصحة الحديث ، ولا يمكن الحكم بصحة حديث
الصفحه ٢٤٢ : عليهالسلام.
وروى عنه أحمد بن محمد بن عيسى كتب مائة رجل من رجال الصادق عليهالسلام » (١).
الثاني
: ان شهادة
الصفحه ٢٥٤ : ... » (١).
فقد عدَّ المؤلف معاوية بن حفص ، من
مشايخ ابن ابي عمير. وهو غير معنون في الكتب الرجالية ولكن الدقّة في
الصفحه ٢٦٤ : الرجالية والفقهية ،
وكتب وألف كتاب « العدَّة » في أيام الشريف المرتضى ( المتوفّى عام ٤٣٦ هـ ) وهو
في تلك
الصفحه ٢٦٥ : سلامتها من المعارض » (٣)
فمن الممكن أن يكون اعتماده عليه لأجل ما قاله النجاشي في ترجمته من أن « له عدة
كتب
الصفحه ٢٧٢ : كتبه تخليط » (٢).
وقال الكاظمي في التكملة : « علماء
الرجال بالغوا في ذمّه ونسبوه إلى الكذب ، والضعف