الصفحه ٢٨٥ : بما جاء في كتاب « مشايخ الثقات »
ثانياً.
١ ـ يونس بن ظبيان : روى الشيخ عن موسى
بن قاسم ، عن صفوان
الصفحه ٢٩٢ : خنيس. ويشهد على ذلك قول النجاشي في ترجمة معلى بن
خنيس : « له كتاب .... أخبرنا أبو عبدالله بن شاذان
الصفحه ٢٩٣ : أبي محمد بن
جعفر ، وعمّ أبي علي بن سليمان قالا : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عنه به.
وكتاب
الصفحه ٢٩٦ : روى عنه محمد بن أحمد بن يحيى » وهذا هو الذي استثناه
ابن الوليد من روايات كتاب « نوادر الحكمة
الصفحه ٣١٣ : يقول : كان يلقّب فقحة العلم (٢) روى عن الثقات ورووا عنه ، له كتاب
المشيخة » (٣).
ولكن الظاهر أن
الصفحه ٣١٩ : القنائي ، الذي وثقه في الكتاب واثنى عليه.
٣ ـ ابو عبدالله محمد بن علي بن شاذان
القزويني ، الذي اكثر
الصفحه ٣٢٧ : الموارد المذكورة. والتصحيح والاستثناء راجعان إلى
مشايخه بلا واسطة لا كل من جاء اسمه في اسناد ذلك الكتاب
الصفحه ٣٣٠ : الرجل من مشايخ مؤلف
كتاب « نوادر الحكمة » يورث الظن او الاطمئنان بوثاقته إذا لم يكن أحد هؤلاء
المستثنين
الصفحه ٣٣١ :
٥ ـ ما وقع في اسناد كتاب « كامل الزيارات »
الصفحه ٣٣٨ : بالصابوني صاحب كتاب الفاخر في الفقه.
٤ ـ ثقة الاسلام الكليني.
٥ ـ محمد بن الحسن بن الوليد.
٦ ـ محمد
الصفحه ٣٤٦ :
الكليني ، مؤلف كتاب
« الغيبة » رواها باسناده إلى الامام ، وجعلها مقدمة تفسيره ، وقد دوّنت تلك
الصفحه ٣٤٨ : نصّهما : فقال الأول : « له كتاب تفسير القرآن ، رواه
عن أبي جعفر عليهالسلام. أخبرنا
عدّة من أصحابنا ، عن
الصفحه ٣٥٠ : التلفيق ، كيف يمكن الاعتماد
على ما ذكر في ديباجة الكتاب لو ثبت كون الديباجة لعلي بن إبراهيم نفسه؟
فعلى
الصفحه ٣٥٤ : الكتاب ، لما عرفت
ان التفسير ملفق مما رواه جامع التفسير عن علي بن إبراهيم ، عن مشايخه إلى
المعصومين
الصفحه ٣٦٠ : معرفة رجالهم
، والوقوف على مصنفاتهم ، فليطالع كتاب الحافظ بن عقدة وفهرس النجاشي و ... » (٣).
٤ ـ وقال