الصفحه ٢٣١ : في الحكم بالصحة فما اكتفي بالتصديق وأضاف : «
اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم » ولما روى كل من في
الصفحه ١٩٥ : اسانيد « تفسير القمّي ».
٧
ـ أصحاب « الصادق » عليهالسلام.
٨
ـ شيخوخة الإجازة.
٩
ـ الوكالة عن
الصفحه ١١٧ : تلميذه
المولى عناية الله القهبائي ، تمام ما استخرجه المولى عبدالله المذكور ، في كتابه
« مجمع الرجال
الصفحه ١٢٢ : داود يقال
له : كذاب النخع ، روى عن ابي عبد الله ضعيف جداً » وقال في كتابه الاخر : «
سليمان بن عمر ابو
الصفحه ٤١٤ : في فهرس الكتب التي رويتها عن مشايخي واسلافي ـ
رضي الله عنهم ـ وبالغت في ذلك جهدي مستعيناً بالله
الصفحه ٤٠٨ :
نعم ربما يستدل على عدم صحة ما في
الكافي بأن الشيخ الصدوق انما كتب كتاب « من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٤٠٤ : حول كتاب التكليف.
منها : ما رواه الشيخ في كتاب « الغيبة
» عن ابن زهومة النوبختي ، قال : سمعت روح بن
الصفحه ٤٠٥ :
فيها ما قاله ابو
محمد الحسن بن علي ـ صلوات الله عليهما ـ وقد سئل عن كتب بني فضال ، فقالوا : كيف
الصفحه ١١٩ : ـ فيه كتباً كثيرة ككتاب الكشي ، وفهرس الشيخ الطوسي ،
والرجال له ايضا ، وكتاب الحسين بن عبيدالله الغضائري
الصفحه ١١٦ : طاووس الحسني الحلي ( المتوفّى سنة ٦٧٣ هـ ) فأدرجه ـ موزعاً له ـ
في كتابه « حل الاشكال في معرفة الرجال
الصفحه ٩٣ : الرجاليَّة وأسماه بـ « حلّ الاشكال في معرفة الرجال » وكان
موجوداً عند الشهيد الثاني ، ولكن الموجود من كتاب
الصفحه ٣٢٥ : واخرها كتاب القضايا والأحكام كما ذكره الشيخ في الفهرست (١).
والنجاشي يصف الكتاب بقوله : « لمحمد بن
الصفحه ٣٧٠ : كلام الشيخ في آخر الاستبصار
حيث قال : « وارجو من الله تعالى ان تكون هذه الكتب الثلاثة ( التهذيب
الصفحه ٣٩٠ : الحديث وأنقدهم له وأعرفهم به ، صنَّف كتاب الكافي وهذَّبه في عشرين سنة
، وهو يشتمل على ثلاثين كتاباً يحتوي
الصفحه ١١٤ :
وقال الشيخ في رجاله : « الحسين بن
عبيدالله الغضائري يكنى أبا عبد الله كثير السماع ، عارف بالرجال