الصفحه ٧٧ : تصانيفه كتاب « المصابيح » في من روى عن النبي والأئمة عليهمالسلام وله ايضاكتاب « المشيخة » ذكر فيه
مشايخه
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن الأئمة من بعده إلى زمن القائم ـ
عجل الله تعالى فرجه الشريف ـ ومن تأخر عنهم ) إلا مختصرات ، قد
الصفحه ٤٠٤ :
من كتاب الكافي الذي
ألفه الثقة الثَّبت الورع ، الذي نقطع بعدم كذبه على الأئمة عليهمالسلام ، فلا
الصفحه ٤١٥ : المؤلفة في عصور الائمة عليهمالسلام
، او وجوده في اصل معروف الانتساب لمن اجتمعت العصابة على تصديقهم كزرارة
الصفحه ١٥٦ : الرجاليون ولم يضعفوه ، بل المراد منه من صرح أئمة الرجال فيه بالمجهولية ،
وهو أحد ألفاظ الجرح ، ولذا لم
الصفحه ١٨٠ : ، وقد سبقه إلى هذا العمل الشيخ الصدوق في « من لا يحضره
الفقيه ».
وممَّن نقل في التهذيب عنه « الحسن بن
الصفحه ٢٠١ : ، ولعله أخذه من الاُصول ، لا من منتخب الشيخ ، كما احتمله المحدّث
النوري ، لكن التأمل يرشدنا إلى خلاف ذلك
الصفحه ٣٧٣ : مأخوذة من مصنفات اصحاب الائمة واُصولهم ، وذكر سائر المشايخ
لمجرد اتصال السلسلة كما هو ديدن اصحاب الحديث
الصفحه ٣٧٩ :
ربما تعدّ الوكالة من الإمام ، طريقاً
إلى وثاقة الراوي ، لكنه لا ملازمة بينها وبين وثاقته ، نعم لو
الصفحه ٤٥٣ : ووقعوا في أسناد الروايات ، فيجب البحث عن هذا الطراز من الغلوّ لأن وضع
كتابنا لا يقتضي إلا البحث فيما يرجع
الصفحه ٥١٩ : على ما لا يتحفظ عليه
غيرهم من المؤلفين غالبا.
ويظهر من الشيخ رحمهالله ان الاصول الاربعمائة مما
الصفحه ٢٩٧ : عمر قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
جعلت فداك ما تقول في المرأة تكون في السفر مع الرجال ليس فيهم
الصفحه ٤٧٩ : ، عن
أحمد بن محمد بن عيسى » فيهم : محمد بن يحيى ( العطّار ) وعلي بن موسى الكميذاني
وداود بن كورة
الصفحه ٥٨ : الرواية ، إن لم
يكونوا مطعونين من أئمّة الرجال ولا قرينة ، وإلا فتقبل (١) مع الطعن ثم ذكر عدَّة شواهد على
الصفحه ٧٩ : شاذان ، الّذي يُعدُّ من
أئمّة علم الرجال وقد توفّي بعد سنة ٢٥٤ هـ ، وقيل ٢٦٠ هـ ، وكان من أصحاب الرضا