الصفحه ٥١٥ :
وهذا هو السيد رضي
الدين علي بن طاووس ينقل في كتابه « مهج الدعوات » قسم ادعية موسى بن جعفر
الصفحه ١٥٢ :
منهم : الشيخ رضي الدين علي بن أحمد
المزيدي الحلي (١)
، استاذ الشهيد الاول ، المتوفّى عام ٧٥٧ هـ
الصفحه ٢٠٨ : السّابع كالحسن بن زهرة ( المتوفّى عام ٦٢٠ هـ ) ونجيب
الدين ابن نما ( المتوفّى عام ٦٤٥ هـ ) ، وأحمد بن
الصفحه ١٠ : وهو في حال الصلاة ، لأنه حينئذ لا يشعر بالالم ، المفترض أن يكون أمير المؤمنين هكذا ، ففي أثناء الصلاة
الصفحه ١٢ : أيضاً ممّا لا
يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين ، بأن يقال : إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلىٰ الدنيا
الصفحه ٢٧ : وهو في حال الصلاة ، لأنه حينئذ لا يشعر بالالم ، المفترض أن يكون أمير المؤمنين هكذا ، ففي أثناء الصلاة
الصفحه ٢٩ : أيضاً ممّا لا
يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين ، بأن يقال : إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلىٰ الدنيا
الصفحه ٤٣٣ :
جداً ، فكيف لا يكون
مفيداً هو المطلوب من اخراج معظم روايات الكتاب عن الارسال.
الثاني
: إذا روى
الصفحه ٢٤٩ :
ولا يخفى ان ما ذكره الشيخ البهائي قدسسره لا ينطبق مع ما ذكره الشيخ في « العدة »
حيث قال : « عرفوا
الصفحه ١٤ : الإحسان إلىٰ الفقراء والمساكين ، يكونون حريصين علىٰ مساعدة الفقراء وإعانة المساكين ، حتّىٰ في أثناء الصلاة
الصفحه ٣١ : الإحسان إلىٰ الفقراء والمساكين ، يكونون حريصين علىٰ مساعدة الفقراء وإعانة المساكين ، حتّىٰ في أثناء الصلاة
الصفحه ١٤٩ : آخر القسم الثاني ، سبعة عشر
فصلاً لا يستغني عنها الباحثون ، كل فصل معنون بعنوان خاص ثم أورد تنبيهات
الصفحه ٤١٧ :
: إن أحاديث كتاب الفقيه لا تتجاوز عن
٥٩٦٣ حديثاً ، منها ألفان وخمسون حديثاً مرسلاً ، وعند ذلك يقع
الصفحه ٤٠١ :
التأليف ، العمل به في جميع ما يتعلق بامور الدين ، لاستدعائهم وسؤالهم عنه ذلك
كما صرح به في أول الكتاب
الصفحه ٤٨ : الرجال ، من دون أن يفرّقوا بين العلمين حتّى
إنَّ الشيخ منتجب الدين ابن بابويه ( الّذي ولد سنة ٥٠٤ وكان