الصفحه ٤٠٨ : المعصوم في أول كتاب الارث
، وقال في كتاب الديات في باب وجوه القتل : علي بن إبراهيم قال : وجوه القتل على
الصفحه ٤٣٨ : بالشيعة فانما هو لاجل ان
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سمى محبي
علي بن ابي طالب ومقتفيه شيعة. روى السيوطي
الصفحه ٥٢٢ : ذلك لاهداف دينية من دعم مبدأ أو تعظيم امام او تأييد مذهب.
روى الخطيب عن الرجالي المعروف يحيى بن
الصفحه ١٢ : ـ : عن عمر بن الخطّاب أنّه قال : تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.
إذن هذا الاعتراض أيضاً
الصفحه ٢٩ : ـ : عن عمر بن الخطّاب أنّه قال : تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.
إذن هذا الاعتراض أيضاً
الصفحه ٤٥ : ذاتاً ، هو
معرفة ذات الشخص وكونه فلان بن فلان. كما أنّ المراد من التشخيص الوصفي ، هو معرفة
أوصافه من
الصفحه ٥٨ : الحكمة » عدّة أشخاص ، واستثنى المفيد من شرائع عليّ بن إبراهيم حديثاً
واحداً في تحريم لحم البعير ، وهذا
الصفحه ١٠٨ :
الفقيه » فهو بنى من
أول الامر على اختصار الاسانيد ، وحذف اوائل الاسناد ، ثم وضع في آخره مشيخة يعرف
الصفحه ١٥٥ : هشام بن الحكم فيه أيضاً لاجل ورود ذم ما فيه ، أعني كونه من تلاميذ أبي شاكر
الزنديق.
٢ ـ ان العلاّمة
الصفحه ١٩٣ : (٢).
٢ ـ وروى عيسى بن عبدالله الهاشمي عن
أبيه ، عن جدّه عن علي عليهالسلام
، قال : المؤذّن مؤتمن والإمام ضامن
الصفحه ٢١٣ : أو
عبدالله بن مسكان أو غيرهما من مشايخه الكثيرة الناهزة إلى أربعمائة شيخ أو تعلق
بتصحيح نفس الحديث
الصفحه ٢١٨ :
الواسطة وتحديثه ،
فإذا قال ابن أبي عمير « حدّثني زيد النرسي ، قال : حدّثني علي بن مزيد ، قال :
قال
الصفحه ٢٢٠ : أو ضعيف فيعمل به.
توضيح ذلك ; ان الصحيح عند المتأخرين من
عصر العلامة أو عصر شيخه أحمد بن طاووس
الصفحه ٢٣٤ : ، لا وثاقة
مشايخه ، كما ورد في حق الحسين بن عبيدالله السعدي « له كتب صحيحة الحديث » فلا
بدّ من الحمل
الصفحه ٢٦٦ : بوثاقة نظراء إبراهيم بن هاشم والصدوق وغيرهما ، وان
لم يرد في حقهم تصريح بالوثاقة.
وثالثاً
: ان اثبات