الصفحه ٣٤٣ :
ربما يستظهر ان كل من وقع فى اسناد
روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٤٤٥ : النوبختي : « هذه الفرقة هي
القائلة بامامة عبدالله بن جعفر ، وسموا الفطحية لأن عبدالله كان افطح الرأس
الصفحه ٥١١ :
يطلق عليهما ، كما
في ترجمة أحمد بن ميثم في فهرس الشيخ ، حيث قال : له مصنفات منها كتاب الدلائل
الصفحه ٥١٤ :
النوادر ، تعدّ كلها
في الاُصول » (١).
كما أن النجاشي قال في مروك بن عبيد : «
قال أصحابنا
الصفحه ٢٤٥ :
مراسيل ابن أبي عمير
، وصفوان بن يحيى ، وأحمد بن ابي نصر البزنطي لانهم لا يرسلون إلا عن ثقة
الصفحه ٢٧٦ : ؟
فقال : يأبى ذلك عليكم علي بن حديد ، قلت : آخذ بقوله في ذلك؟ قال : نعم ، قال :
فسألت علي بن حديد عن ذلك
الصفحه ١٩٤ : بن يزيد قال : سألت أبا
عبدالله عليهالسلام عن رجل مات
وترك امرأته وهي حامل ، فوضعت بعد موته غلاماً
الصفحه ٢١٦ : : « اجتمعت العصابة على تصديق ستَّة من فقهاء أصحاب الإمام
الصادق عليهالسلام وهم : جميل
بن درّاج ـ إلى آخره
الصفحه ٢٣٥ : بعض الورثة بدين في كتاب الميراث » عن جميل بن دراج ،
عن زكريا بن يحيى الشعيري ، عن الحكم بن عتيبة
الصفحه ٢٨٤ : « عبدالله بن القاسم الحارثي وهو وان كان ضعيفاً حيث يصفه
النجاشي بالضعف والغلو ويقول : ضعيف غال (١)
لكنه اين
الصفحه ١٠٣ : كان او منافقاً ، إمامياً كان او عامياً ، فعدَّ الخلفاء ومعاوية وعمرو بن
العاص ونظراءهم من اصحاب النبي
الصفحه ١٢٠ :
وكلما قال : « قال أحمد بن الحسين » أو « ذكره أحمد بن الحسين » فهو المراد ، وصرح
في ترجمة البرقي بأن له
الصفحه ٢٠٢ :
مصّرحاً بكون حمّاد
بن عيسى منهم من دون أن يذكر حمدان بن أحمد.
والعجب أنّه ذكر الطبقة الثّالثة
الصفحه ٢١٤ :
لم يوثقوا خصوصاً ،
في عداد الثقات ، فإن لمحمد بن ابي عمير مثلا « ٦٤٥ » حديثاًيرويها عن مشايخ كثيرة
الصفحه ٣١٨ : عبيدالله بن ابي زيد
أحمد المعروف بأبي طالب الأنباري ، عن شيخه الحسين بن عبيدالله قال : « قدم ابو
طالب بغداد