الصفحه ١٦٣ : سنة ، جهوداً جبارة ، بحيث ميز التلميذ عن الشيخ ، والراوي عن
المرويّ عنه ولكن لم يجعل كتاب على اساس
الصفحه ١٦٩ :
يتجاوز جمعه وترتيبه
وتهذيبه عن ثلاث سنين ، وهذا مما يعد من خوارق العادات والخاصة من التأييدات
الصفحه ١٨٩ : جرت على ذلك سيرة الفقهاء ، بالأخص في ما يرجع إلى الأدب العربي
ولغات القرآن والسنة وغير ذلك ، وليكن
الصفحه ٣٠٣ : ، وكونه في الحبس أربع سنين ، فهلكت الكتب وقيل : بل
تركتها في غرفة فسال عليها المطر فهلكت ، فحدَّث من حفظه
الصفحه ٣٨٩ : أربعة ( الكتاب
والسنة والعقل والاجماع ) على ما هو المشهور بين الفقهاء ، إلا أن الناظر في فروع
الدين يعلم
الصفحه ٤٠٣ : كان مقيماً بالري ،
مؤلفا فيها ، وإنما انتقل في اُخريات عمره إلى بغداد ، ولم نقف على سنة انتقاله
إلى
الصفحه ٤٠٦ : ، كيف ولولا الكافي واضرابه لما بقى الدين ، ولضاعت
السنة ، ولكنه لا يقتضي ان يؤخذ بكل رواياته من دون
الصفحه ٤٥٨ : فتركها قائمة في السفر والحضر ، فأجاز الله عز
وجل له ذلك كلّه ، فصارت الفريضة سبع عشرة ركعة ، ثم سن رسول
الصفحه ٤٥٩ :
إحدى وخمسون ركعة ،
منها ركعتان بعد العتمة جالساً تعدّ بركعة مكان الوتر ، وفرض الله في السنة صوم
الصفحه ٤٦٣ : ومخّ الحق في كل واقعة ،
وهذا أظهر محامل خبر ابن سنان وعليه أيضاً دلّت الاخبار.
٢ ـ التفويض في العطا
الصفحه ٤٦٧ : يقول :
تعجبت من هذا الزمان وأهله
فما أحد من اُلسن الناس يسلم (٢)
والذي
الصفحه ١٧ : .
وصلّىٰ الله علىٰ محمّد
وآله الطاهرين.
الصفحه ٣٤ : .
وصلّىٰ الله علىٰ محمّد
وآله الطاهرين.
الصفحه ١٤٩ : وهو للكشّي أو بالعكس ، قام
المحقق الكبير السيد محمد صادق آل بحر العلوم في تعليقاته على الكتاب ، باصلاح
الصفحه ١٧٠ : » (١).
٣ ـ « قاموس الرجال »
للعلاّمة المحقق الشيخ محمد تقي التستري
، كتبه أولاً بصورة التعليقة على رجال العلاّمة