الصفحه ١٥٠ : محمد النبي وآله وسلامه ».
وكان نسخ الكتاب في شوال من سنة خمس
وستين وستمائة
الصفحه ٥٠٣ :
يكنى ابا محمد وكان
مولى لبني اسد وكان مكفوفاً (١).
هذا ولكن النجاشي ذكره بعنوان « يحيى بن
الصفحه ٥١٨ : الصادق
عليهالسلام وهو عصر ضعف
الدولتين وهو من اواخر ملك بني امية إلى اوائل ايام هارون الرشيد ، أي من سنة
الصفحه ٤٥٠ : وافق القرآن والسنة او تجدون معه شاهداً من احاديثنا المتقدمة ، فان المغيرة بن
سعيد لعنه الله دس في كتب
الصفحه ١٥٢ : له ، في آخرها :
« كتبه مملوكه حقاً حسن بن علي بن داود غفر له في ثالث عشر شهر رمضان المبارك سنة
احدى
الصفحه ٦٠ :
من دون التعرّف قبل ذلك على الراوي وصفاته.
قال الصادق عليهالسلام : « إنَّ المغيرة بن سعيد ، دسَّ
الصفحه ٥٠٧ : المراد من عدة من الاسماء
المطلقة كحماد ، وعباس ، وعلاء ، ومحمد ، وابن مسكان ، وابن سنان وعبد الرحمن ،
فمن
الصفحه ١٤٦ : وخمسين سنة.
وفي الختام ، نقول : « إن الحافظ بن حجر
العسقلاني ( المتوفّى عام ٨٥٢ هـ ) قد أكثر النقل عن
الصفحه ٢٨٥ : ، وأعبدهم ، وكان يصلي كل يوم وليلة خمسين ومائة ركعة ،
ويصوم في السنة ثلاثة أشهر ، ويخرج زكاة ماله كل سنة
الصفحه ٩٥ : والفضائل » ، وكتاب «
أنساب بني نصر بن قعين وأيامهم وأشعارهم » ، وكتاب « مختصر الانوار » و « مواضع
النجوم
الصفحه ٥٢١ : السنة عن النبي
الأكرم او الصحابة والتابعين لهم بإحسان فالحاجة إلى علم الرجال فيه أشد وألزم
وذلك بوجوه
الصفحه ٤٨ : الرجال ، من دون أن يفرّقوا بين العلمين حتّى
إنَّ الشيخ منتجب الدين ابن بابويه ( الّذي ولد سنة ٥٠٤ وكان
الصفحه ٣١٣ : وكان ثقة وله مسجد بالكوفة ـ إلى أن قال : مات
جعفر رحمهالله بالأبواء
سنة ٢٠٨ هـ. كان أبو العباس بن نوح
الصفحه ١١٤ :
وقال الشيخ في رجاله : « الحسين بن
عبيدالله الغضائري يكنى أبا عبد الله كثير السماع ، عارف بالرجال
الصفحه ٢٧٩ :
أصحابنا رحمهمالله. روى عن داود الرقي وأكثر ، له كتب ».
وقال الشيخ في الفهرست : « الحسين بن