الصفحه ٣٧٤ : : فما ذكرته عن محمد بن يعقوب ... » (١).
والحاصل ، انه لو كانت نسبة الكتب التي
اخذ منها الحديث إلى
الصفحه ٤٦١ : عن كابر ».
وفي رواية محمد بن شريح عن الصادق عليهالسلام : « والله ما نقول بأهوائنا ولا نقول
برأينا
الصفحه ١٤٨ :
٣ ـ رجال ابن داود
وهو تأليف تقي الدين الحسن بن علي بن
داود الحلي المولود سنة ٦٤٧ ، أي قبل تولد
الصفحه ١٥٤ : ، بما أنهما تتلمذا على السيد
جمال الدين أحمد بن طاووس المتوفّى سنة ٦٧٣ هـ ، وقد كان هو رجالي عصره ومحقق
الصفحه ٣٧٩ : .
وربما يستدل على وثاقة كل من كان وكيلاً
من قبل المعصومين بما رواه الكليني عن علي بن محمد ، عن الحسن بن
الصفحه ٤٠٢ : :
أقول فيها ما قاله ابو محمد الحسن بن علي ـ صلوات الله عليهما ـ وقد سئل عن كتب
بني فضّال ، فقالوا : كيف
الصفحه ٤٩٨ : يحيى بن ابي القاسم ، بل هو عبدالله بن محمد الاسدي الذي يشترك
مع يحيى في الطبقة والراوي ، وفي كونه مكنى
الصفحه ٤٤٦ :
٦ ـ الواقفة
وهم الذين ساقوا الامامة إلى جعفر بن
محمد ، ثم زعموا ان الإمام بعد جعفر كان ابنه
الصفحه ٥٠٠ : بابي
بصير.
وإلى هذا اشار المحقق التستري وقال : «
استثنى ابن الوليد من روايات محمد ابن أحمد بن يحيى
الصفحه ٤٤٢ : إن جعفر بن محمد عليهماالسلام حيّ لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويلي
اُمور الناس ، وأنه هو المهدي
الصفحه ٤٩٦ : الحارث البتري ٤ ـ عبدالله بن محمد الاسدي » (١).
وهؤلاء الاربعة ليسوا كلهم ثقات ، كما
جاء في « معجم
الصفحه ١٣٥ : .
مثلاً ذكر الشيخ في عبدالله بن محمد انه
كان واعظاً فقيهاً ، وضعفه النجاشي بقوله : « إنه ضعيف » وضعَّفه
الصفحه ٥١٦ : عبائرهم :
١ ـ قال المحقق الحلي في « المعتبر » :
« كتب من اجوبة مسائله ـ أي جعفر بن محمد عليهماالسلام
الصفحه ٢٩٩ : الاشتراك في
الاسم بين المضعف وغيره ، كما مر نظيره في عبد الله بن محمد الشامي.
٤ ـ ان بعض من اتهم بالضعف
الصفحه ٤١٧ : كتب الاصحاب ».
وقال الشيخ بهاء الدين في شرح الفقيه ـ
عند قول الصدوق : « وقال الصادق جعفر بن محمد