الصفحه ٣٧١ :
المؤلفات الحديثية المشهورة كلها من هذا القبيل ، فليست الاجازة إلا لاجل تحصيل
اتصال السند وتصحيح الحكاية عند
الصفحه ٥٢١ : :
الأول
: ان الغايات السياسية غلبت على الاهداف
الدينية فمنعت الخلفاء من كتابة حديث الرسول
الصفحه ٥٠ : الرجال والدراية
علم الرجال والدراية كوكبان في سماء
الحديث ، وقمران يدوران على فلك واحد ، يتّحدان في
الصفحه ٥٩ : الجواب عن سؤال عمر بن حنظلة عن
اختلاف القضاة في الحكم مع استناد اختلافهما إلى الاختلاف في الحديث
الصفحه ١٩٤ : ٣ ، الحديث ٧.
٢ ـ الوسائل : الجزء
١٨ أبواب الشهادات ، الباب ٢٤ ، الحديث ٦.
٣ ـ الوسائل : الجزء
١٣ كتاب
الصفحه ٢٧٣ :
بالنقل ، ولأجله لم
يرو عن يونس بن ظبيان ، إلا هذا الحديث فقط ، كما هو الظاهر من معجم الرجال عند
الصفحه ٢٧٨ : عبد
الله عليهالسلام : رجل قتل
رجلاً متعمداً ما توبته؟ ... (٣).
وهذا الحديث لم يذكره في معجم الرجال
الصفحه ٣١٦ : عيسى بن سابور :
« كوفي كان ضعيفاً في الحديث. قال أحمد
بن الحسين : كان يضع الحديث وضعاً ، ويروي عن
الصفحه ٣٦٠ :
ما لفظه : « قال
الشيخ الطوسي : سمعت جماعة يحكون عنه انه قال : أحفظ مائة وعشرين ألف حديث
بأسانيدها
الصفحه ٦١ : الكتاب والسَّنة ، وأنَّ كلَّ حديث لا يوافق كتاب الله ولا سَّنة
نبيّه يضرب به عرض الجدار. وقد تواترت
الصفحه ١٧٨ :
كتب الحديث ، مراعياً فيها ترتيب الحروف ، فباستيفاء الاسانيد وقياس بعضها مع بعض
يعرف جميع شيوخ الراوي
الصفحه ١٨٠ :
هذين الكتابين ، من
كتب وجوامع ظهرت في القرن الثاني إلى القرن الرابع الهجري ، فيكتفي في نقل الحديث
الصفحه ٢٧٢ :
الحسن الكاظم عليهالسلام ، فقد كان ابن أبي حمزة موضع ثقة منه ،
وقد أخذ عنه الحديث عندما كان مستقيم
الصفحه ٢٧٤ : بسند صحيح ، وقد نقله ابن إدريس في مستطرفاته. وما في معجم رجال الحديث من
أن طريق ابن إدريس إلى جامع
الصفحه ٢٧٧ : (٤).
__________________
١ ـ رجال النجاشي :
رقم الترجمة ٧١٧.
٢ ـ معجم الرجال
الحديث : ٢٢ / ٢٩٢.
٣ ـ الكافي : ج ٢
كتاب فضل