الصفحه ٣٦١ : المشايخ انه كان كتاباً بترتيب كتب الحديث
والفقه وذكر احوال كل واحد منهم ، وروى عن كتابه خبراً او خبرين او
الصفحه ٣٦٤ :
والموجود منهم في جميع كتب الرجال والحديث ، لا يبلغون ثلاثة آلاف. وذكر العلاّمة
وغيره أن ابن عقدة جمع
الصفحه ٣٧٠ :
سائر الرواة
الواقعين في سند الحديث ، فيشترط فيه ما يشترط فيهم ، ولا يدل استجازة الثقة على
كونه ثقة
الصفحه ٣٧٦ : كافياً لنا ـ
ما لم يدلّ دليل على خلافه ـ نأخذ بالحديث إذا وقع في السند وإلا فلا
الصفحه ٣٧٩ : .
__________________
١ ـ الكافي : ج ١ ،
باب مولد الصاحب عليهالسلام
، الحديث ١٤.
الصفحه ٣٨٣ : زياد : «
كان ضعيفاً في الحديث ، غير معتمد فيه ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه
بالغلوّ والكذب
الصفحه ٣٨٩ : أن العمدة في استعلام الفرائض والسنن ، والحلال والحرام ، هو الحديث
وأن الحاوي لجلّها ، هو الكتب
الصفحه ٣٩٩ : محمد بن عبدالله بن محمد : « كان سافر
في طلب الحديث عمره ، اصله كوفي وكان في أول امره ثبتاً ثم خلط
الصفحه ٤٠٥ : وكيل الناحية ، لأجل درايته بالحديث وتعرفه على كلمات الائمة عليهمالسلام ، ولأجل ذلك لما عرض عليه كتاب
الصفحه ٤١٣ : ء صاحب الأمر عليهالسلام (١)
حدود عام ٣٠٦ والمتوفى سنة ٣٨١ هـ ، من اصح الكتب الحديثية واتقنها بعد الكافي
الصفحه ٤١٦ : أحمد بن الوليد ( رضي الله عنه ) سيء الرأي في محمد بن
عبدالله المسمعي راوي هذا الحديث ، واني اخرجت هذا
الصفحه ٤١٧ : ء عن الرضا عليهالسلام
من الاخبار المنثورة ، الحديث ٤٥.
الصفحه ٤٢٥ : الطوسي ( المولود
عام ٣٨٥ ، والمتوفى عام ٤٦٠ هـ ) من أعظم كتب الحديث منزلة وأكثرها منفعة ، وقد
شرع الشيخ
الصفحه ٤٢٦ : ذكر فيهما جملة من الطرق إلى أصحاب الاصول والكتب ممَّن
صدَّر الحديث بذكرهم وابتدأ بأسمائهم ، ولم يستوف
الصفحه ٤٢٨ : مشيخة التهذيب ، معلولاً بضعف ، أو إرسال ، او جهالة ، او بدء الحديث
باناس لم يذكر لهم طريق في المشيخة