الصفحه ١٧٠ :
هو السبب في صيرورة الحديث من جهته ضعيفاً ، بل مراده أنه مجهول عندي ولم أظفر
بترجمة مبينة لاحواله
الصفحه ١٧٦ : الروايات
المتكررة في الكتب الحديثية المشتملة على اسم الراوي ، وبذلك يظهر الخلل في كثير
من الاسانيد ، وينكشف
الصفحه ١٨٨ : تعرفها كما تعرف كفَّك » (١). وفي حديث عن النبي
__________________
١ ـ الوسائل : الجزء
١٨ أبواب
الصفحه ٢٤٠ :
ص ٦٤٨ ـ ٦٥٥ ) ومعجم
رجال الحديث ( ج ١ ، ص ٦٣ ـ ٦٩ ) ومشايخ الثقات ( هو كتاب قيم اُلف حول القاعدة
الصفحه ٢٤٣ : ٦٦٤ هـ ، في فلاح السائل بعد نقل حديث عن امالي الصدوق ، بسند ينتهي إلى محمد
بن أبي عمير ، عمن سمع أبا
الصفحه ٢٥٠ : تعيين مصادرها في
المجامع الحديثية فبلغ ثلاثمائة وسبعة وتسعين شيخاً (٢).
ولعل الباحث يقف على ازيد من
الصفحه ٢٥٥ : ، الحديث ١٣٢٨.
٢ ـ التهذيب : ٥ /
٨٧ ، الحديث ٢٩٠.
الصفحه ٢٥٦ : العام ، وعليه
لا يمكن لابن ابي عمير أن ينقل منه الحديث إلا إذا كان من مواليد ١١٧ هـ ، وعند
ذلك يكون من
الصفحه ٢٦٢ : ، وانما تعدّ نقضاً إذا كانوا ضعافاً في نقل الحديث.
السادس
: ان القدر المتيقن من التزامه بكون
المروي عنه
الصفحه ٢٧٠ :
الواقفة ، وهو ضعيف المذهب ، وليس ضعيفاً في الحديث على الأقوى (٢). وهو مطعون لأجل وقفه في موسى بن جعفر
الصفحه ٢٧٦ : اُمور :
الف ـ كثرة رواية ابن أبي عمير عن جميل
بلا واسطة. قال في معجم رجال الحديث : « ورواياته عنه
الصفحه ٢٨٠ :
هذه النقوض هي التي ذكرها صاحب معجم
رجال الحديث ، وقد عرفت مدى صحتها.
ثم ان صاحب مشايخ الثقات
الصفحه ٢٨١ :
أقول : يمكن التخلص من النقض بوجهين :
الأول : كون الرجل ثقة عند ابن ابي عمير
وقت تحمل الحديث
الصفحه ٢٨٤ :
الأخلاقية او التربوية كما هو مورد الحديث.
ثالثاً : انه لم يرد في الفقيه توصيفه
بالحضرمي فيحتمل كونه
الصفحه ٢٨٧ :
__________________
١ ـ الغيبة للنعماني
: ٦١ ، طبعة الاعلمي بيروت.
٢ ـ كمال الدين
وتمام النعمة : ١ / ٢٥٩ الحديث ٤ طبعة الغفاري